
السياح يفضلون زيارة المواقع الأثرية والتاريخية في تونس
وأعلن الوزير أن تونس لم تكن تأخذ على عاتقها مسؤولية دعوة السياح إلى البلاد لو نشأ هناك أدنى تهديد على أمنهم، مشددا على أن لا خطر حاليا يهدد حياتهم أو سلامتهم.
مع ذلك أوضح مهدي حواص أن هناك مدنا ومناطق عدة في تونس لا تزال زيارتها محظورة على السياح الروس حيث تبقى مفتوحة أمامهم المنستير وسوسة وحمامات فقط، مشددا على أن السلطات التونسية تعمل بجد مع وزارة الخارجية الروسية لفتح كافة المدن والمنتجعات التونسية كالعاصمة تونس وجنوب البلاد أمام السائح الذي يحب زيارة المواقع الأثرية والتاريخية في تونس حسب قوله.
وأكد الوزير أن العملية الجوية التي ينفذها سلاح طيران الناتو في الأجواء الليبية لم تؤثر بأي شكل من الأشكال على القطاع السياحي في تونس.
وقال: "استقبلت تونس منذ بدء النزاع في ليبيا حوالي 320 ألف لاجئ من ليبيا ومن دول أخرى من بينهم من عاد إلى أرض الوطن. أما اليوم فتؤوي المخيمات ما بين 15 و20 ألف لاجئ فقط. وبالطبع يمكن الشعور بأصداء الصراع على الحدود التونسية الليبية لكنها بعيدة بكل الأحوال عن المنتجعات السياحية".
مع ذلك أوضح مهدي حواص أن هناك مدنا ومناطق عدة في تونس لا تزال زيارتها محظورة على السياح الروس حيث تبقى مفتوحة أمامهم المنستير وسوسة وحمامات فقط، مشددا على أن السلطات التونسية تعمل بجد مع وزارة الخارجية الروسية لفتح كافة المدن والمنتجعات التونسية كالعاصمة تونس وجنوب البلاد أمام السائح الذي يحب زيارة المواقع الأثرية والتاريخية في تونس حسب قوله.
وأكد الوزير أن العملية الجوية التي ينفذها سلاح طيران الناتو في الأجواء الليبية لم تؤثر بأي شكل من الأشكال على القطاع السياحي في تونس.
وقال: "استقبلت تونس منذ بدء النزاع في ليبيا حوالي 320 ألف لاجئ من ليبيا ومن دول أخرى من بينهم من عاد إلى أرض الوطن. أما اليوم فتؤوي المخيمات ما بين 15 و20 ألف لاجئ فقط. وبالطبع يمكن الشعور بأصداء الصراع على الحدود التونسية الليبية لكنها بعيدة بكل الأحوال عن المنتجعات السياحية".