وقالت الكتائب في بيان مقتضب، إنها وجهت "ضربة صاروخية بـ 15 صاروخاً لمدينة ديمونا".
وأضافت في بيان ثانٍ أنها "وجهت ضربة صاروخية بـ 50 صاروخاً لمدينة أسدود المحتلة".
وفي بيان ثالث، قالت إنها استهدفت "منصة الغاز الصهيونية (الإسرائيلية) قبالة شواطئ غزة برشقة صاروخية (لم تحدد عددها)".
ولم تعلن إسرائيل عن خسائر مادية أو بشرية جراء الصواريخ الأخيرة التي أطلقتها كتائب القسام من غزة، حتى الساعة 12:45 (ت.غ).
وكانت إسرائيل جددت غاراتها على قطاع غزة، اليوم الأربعاء، ما رفع حصيلة الضحايا إلى 53 شهيدا فلسطينيا و320 مصابا منذ بدء العدوان الإسرائيلي، مساء الاثنين، وفق وزارة الصحة بالقطاع.
والثلاثاء، تدهورت الأمور بشكل كبير، وغير مسبوق، عقب لجوء إسرائيل لسياسة تدمير الأبراج السكنية بغزة، ورد حركة حماس، بإطلاق عشرات الصواريخ نحو وسط إسرائيل.
وفجر الأربعاء، أفاد مراسل الأناضول، أن الطائرات الإسرائيلية، أسقطت خلال دقائق معدودة، عشرات القنابل المتفجرة على عدة أماكن في شمال ووسط وجنوب قطاع غزة.
وأضافت في بيان ثانٍ أنها "وجهت ضربة صاروخية بـ 50 صاروخاً لمدينة أسدود المحتلة".
وفي بيان ثالث، قالت إنها استهدفت "منصة الغاز الصهيونية (الإسرائيلية) قبالة شواطئ غزة برشقة صاروخية (لم تحدد عددها)".
ولم تعلن إسرائيل عن خسائر مادية أو بشرية جراء الصواريخ الأخيرة التي أطلقتها كتائب القسام من غزة، حتى الساعة 12:45 (ت.غ).
وكانت إسرائيل جددت غاراتها على قطاع غزة، اليوم الأربعاء، ما رفع حصيلة الضحايا إلى 53 شهيدا فلسطينيا و320 مصابا منذ بدء العدوان الإسرائيلي، مساء الاثنين، وفق وزارة الصحة بالقطاع.
والثلاثاء، تدهورت الأمور بشكل كبير، وغير مسبوق، عقب لجوء إسرائيل لسياسة تدمير الأبراج السكنية بغزة، ورد حركة حماس، بإطلاق عشرات الصواريخ نحو وسط إسرائيل.
وفجر الأربعاء، أفاد مراسل الأناضول، أن الطائرات الإسرائيلية، أسقطت خلال دقائق معدودة، عشرات القنابل المتفجرة على عدة أماكن في شمال ووسط وجنوب قطاع غزة.