هذا وقداعتبرت مصادر عسكرية في حديث لشبكة "شام"، أن القصف الروسي المتكرر لمناطق خاضعة للقوات التركية وفصائل المعارضة في الآونة الأخيرة، هو رسائل روسية متكررة للطرف التركي، تحتاج لرد مماثل أو أن الروس سيتمادون أكثر في استفزازاتهم، وفق تعبير المصدر
وذكرت المصادر العسكرية (والتي طلبت عدم ذكر اسمها)، أن روسيا تواصل الضغط على الطرف التركي في مناطق شمال غرب سوريا، ليس آخرها سحب النقطة التركية في مورك بضغط روسي، وربما سحب باقي النقاط لاحقاً.
ولفتت المصادر إلى أن الجانب التركي لم يصدر أي تعليق رسمي واضح على القصف الروسي المتكرر على مناطق شمال غرب سوريا، رغم أن القصف طال مناطق ريف جرابلس ضمن منطقة عمليات "درع الفرات"، بالصواريخ البالستية وقبلها بالقصف الجوي.
واعتبر المصدر أن روسيا تريد أن توصل رسائل واضحة للطرف التركي، مفادها أن لاتهدئة وأن الضغط سيتواصل لحين تنفيذ كامل المطالب الروسية، في وقت يبدو أن فصائل المعارضة لم تحقق الرد المناسب الذي يضغط على روسيا لوقف تصعيدها واستفزازاتها.
وأشار المصدر العسكري إلى أن استهداف اليوم في الدويلة، سيكون له تبعات كبيرة، كون روسيا استهدفت فصيلاً مقرباً من تركيا، وبمنطقة قريبة من الحدود السورية التركية، وكان لهذه العملية وقع كبير من حيث عدد الضحايا والجهة المستهدفة.
وكان أكد النقيب "ناجي مصطفى" الناطق الرسمي باسم "الجبهة الوطنية للتحرير"، استهداف طيران الاحتلال الروسي بغارة جوية على منطقة عسكرية تابعة لفصيل "الجبهة الوطنية للتحرير" في منطقة كفرتخاريم بريف إدلب الشمالي، متوعداً برد قاس على الاستهداف والخروقات المتكررة.
وذكر النقيب ناجي أن قوات الاحتلال الروسي وعصابات الأسد تقوم يومياً بقصف القرى والبلدات على خطوط المواجهة بقذائف المدفعية والصواريخ والجبهة الوطنية ترد على الخروقات، مؤكداً أن الجبهة الوطنية للتحرير بدأت بالرد على هذه الجريمة عبر استهداف مواقع عصابات الأسد والميليشيات الروسية في مواقع عدة بالراجمات والصواريخ.
ولفتت المصادر إلى أن الجانب التركي لم يصدر أي تعليق رسمي واضح على القصف الروسي المتكرر على مناطق شمال غرب سوريا، رغم أن القصف طال مناطق ريف جرابلس ضمن منطقة عمليات "درع الفرات"، بالصواريخ البالستية وقبلها بالقصف الجوي.
واعتبر المصدر أن روسيا تريد أن توصل رسائل واضحة للطرف التركي، مفادها أن لاتهدئة وأن الضغط سيتواصل لحين تنفيذ كامل المطالب الروسية، في وقت يبدو أن فصائل المعارضة لم تحقق الرد المناسب الذي يضغط على روسيا لوقف تصعيدها واستفزازاتها.
وأشار المصدر العسكري إلى أن استهداف اليوم في الدويلة، سيكون له تبعات كبيرة، كون روسيا استهدفت فصيلاً مقرباً من تركيا، وبمنطقة قريبة من الحدود السورية التركية، وكان لهذه العملية وقع كبير من حيث عدد الضحايا والجهة المستهدفة.
وكان أكد النقيب "ناجي مصطفى" الناطق الرسمي باسم "الجبهة الوطنية للتحرير"، استهداف طيران الاحتلال الروسي بغارة جوية على منطقة عسكرية تابعة لفصيل "الجبهة الوطنية للتحرير" في منطقة كفرتخاريم بريف إدلب الشمالي، متوعداً برد قاس على الاستهداف والخروقات المتكررة.
وذكر النقيب ناجي أن قوات الاحتلال الروسي وعصابات الأسد تقوم يومياً بقصف القرى والبلدات على خطوط المواجهة بقذائف المدفعية والصواريخ والجبهة الوطنية ترد على الخروقات، مؤكداً أن الجبهة الوطنية للتحرير بدأت بالرد على هذه الجريمة عبر استهداف مواقع عصابات الأسد والميليشيات الروسية في مواقع عدة بالراجمات والصواريخ.
ويرقد بعض المصابين في حالة خطرة، فيما تُشير ترجيحات إلى احتمال ارتفاع عدد القتلى، بحسب جماعة المراقبة، التي وصفت الهجوم في منطقة حارم وسلقين شمال غرب مدينة إدلب - بأنه الأشد دموية منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في شهر مارس/ آذار.