وذكرت بيلوسي في بيان أن "لدى أعضاء الكونجرس مخاوف جادة وعاجلة بشأن قرار الإدارة الأمريكية الاتخراط في عمليات عدائية ضد إيران وحول افتقارها إلى استراتيجية للمضي قدما"، مشيرة إلى "الضربة العسكرية الاستفزازية وغير المتناسبة التي استهدفت مسؤولين رفيعي المستوى بالجيش الإيراني"، الأسبوع الماضي.
وأضاف: "للوفاء بواجبنا في الحفاظ على سلامة الشعب الأمريكي، سيمضي مجلس النواب قدما بمشروع قرار بشأن سلطات الحرب للحد من التحركات العسكرية للرئيس فيما يتعلق بإيران".
وفي سياق متصل بالصراع الاميركي الايراني أبلغت إيران الأمم المتحدة أنها "لا تسعى لتصعيد أو حرب"، وذلك في أعقاب الضربات الصاروخية التي نفذتها على قوات أمريكية في العراق. وقال سفير إيران لدى المنظمة الدولية، ماجد تاخت رافانشي، في رسالة وجهها إلى الأمين العام للمنظمة أنطونيو جوتيريش ومجلس الأمن: "العملية كانت دقيقة واستهدفت أهدافا عسكرية ومن ثم لم تخلف أضرارا جانبية للمدنيين والأصول المدنية في المنطقة".
وأضاف أن إيران "تمارس حقها الأصيل في الدفاع عن النفس بموجب ميثاق الأمم المتحدة واتخذت وأنهت إجراء محسوبا وردا عسكريا متناسبا".
وأضاف: "للوفاء بواجبنا في الحفاظ على سلامة الشعب الأمريكي، سيمضي مجلس النواب قدما بمشروع قرار بشأن سلطات الحرب للحد من التحركات العسكرية للرئيس فيما يتعلق بإيران".
وفي سياق متصل بالصراع الاميركي الايراني أبلغت إيران الأمم المتحدة أنها "لا تسعى لتصعيد أو حرب"، وذلك في أعقاب الضربات الصاروخية التي نفذتها على قوات أمريكية في العراق. وقال سفير إيران لدى المنظمة الدولية، ماجد تاخت رافانشي، في رسالة وجهها إلى الأمين العام للمنظمة أنطونيو جوتيريش ومجلس الأمن: "العملية كانت دقيقة واستهدفت أهدافا عسكرية ومن ثم لم تخلف أضرارا جانبية للمدنيين والأصول المدنية في المنطقة".
وأضاف أن إيران "تمارس حقها الأصيل في الدفاع عن النفس بموجب ميثاق الأمم المتحدة واتخذت وأنهت إجراء محسوبا وردا عسكريا متناسبا".