وأشار البيان الذي صدر في أعقاب قمة الحلف بمقره في بروكسل، إلى أن “حرب روسيا ضد أوكرانيا أدت إلى تقويض السلام في أوروبا وتتسبب في معاناة بشرية ودمار هائلين”، مطالبا الرئيس الروسي فلاديمير “بوتين بالوقف الفوري لهذه الحرب وسحب القوات العسكرية من أوكرانيا”، وكذلك بيلاروسيا إلى “إنهاء تواطؤها، بما يتماشى مع قرار العدوان ضد أوكرانيا الذي تم تبنيه في الجمعية العامة للأمم المتحدة في 2 آذار/مارس 2022″.
وطالب البيان روسيا بـ”إظهار جديتها بشأن المفاوضات من خلال التنفيذ الفوري لوقف إطلاق النار”، و”الانخراط بشكل بناء في مفاوضات ذات مصداقية مع أوكرانيا لتحقيق نتائج ملموسة، بدءًا بوقف دائم لإطلاق النار والتحرك نحو الانسحاب الكامل لقواتها من الأراضي الأوكرانية”.
وتوجه قادة حلف شمال الأطلسي بالدعوة لـ”جميع الدول، بما في ذلك جمهورية الصين الشعبية، إلى دعم النظام الدولي بما في ذلك مبادئ السيادة والسلامة الإقليمية، على النحو المنصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة، والامتناع عن دعم المجهود الحربي الروسي بأي شكل من الأشكال، و الامتناع عن أي عمل يساعد روسيا في الالتفاف على العقوبات”.
وأضاف قادة الحلف “ردًا على تصرفات روسيا، قمنا بتنشيط خطط الدفاع لحلف الناتو، ونشرنا عناصر من قوة الرد التابعة للحلف ووضعنا 40 ألف جندي على الجناح الشرقي، جنبًا إلى جنب مع الأصول الجوية والبحرية المهمة ، تحت قيادة الناتو المباشرة بدعم من عمليات الانتشار الوطنية للحلفاء. نقوم أيضًا بإنشاء أربع مجموعات قتالية إضافية متعددة الجنسيات في بلغاريا والمجر ورومانيا وسلوفاكيا”.
وأشار البيان إلى أن “جميع التدابير والقرارات لضمان الأمن والدفاع لجميع الحلفاء في جميع المجالات وبنهج 360 درجة، تظل وقائية ومتناسبة وغير تصعيدية”.
وطالب البيان روسيا بـ”إظهار جديتها بشأن المفاوضات من خلال التنفيذ الفوري لوقف إطلاق النار”، و”الانخراط بشكل بناء في مفاوضات ذات مصداقية مع أوكرانيا لتحقيق نتائج ملموسة، بدءًا بوقف دائم لإطلاق النار والتحرك نحو الانسحاب الكامل لقواتها من الأراضي الأوكرانية”.
وتوجه قادة حلف شمال الأطلسي بالدعوة لـ”جميع الدول، بما في ذلك جمهورية الصين الشعبية، إلى دعم النظام الدولي بما في ذلك مبادئ السيادة والسلامة الإقليمية، على النحو المنصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة، والامتناع عن دعم المجهود الحربي الروسي بأي شكل من الأشكال، و الامتناع عن أي عمل يساعد روسيا في الالتفاف على العقوبات”.
وأضاف قادة الحلف “ردًا على تصرفات روسيا، قمنا بتنشيط خطط الدفاع لحلف الناتو، ونشرنا عناصر من قوة الرد التابعة للحلف ووضعنا 40 ألف جندي على الجناح الشرقي، جنبًا إلى جنب مع الأصول الجوية والبحرية المهمة ، تحت قيادة الناتو المباشرة بدعم من عمليات الانتشار الوطنية للحلفاء. نقوم أيضًا بإنشاء أربع مجموعات قتالية إضافية متعددة الجنسيات في بلغاريا والمجر ورومانيا وسلوفاكيا”.
وأشار البيان إلى أن “جميع التدابير والقرارات لضمان الأمن والدفاع لجميع الحلفاء في جميع المجالات وبنهج 360 درجة، تظل وقائية ومتناسبة وغير تصعيدية”.