تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

المسار التفاوضي بين الحكومة السورية وقسد.. إلى أين؟

01/10/2025 - العقيد عبدالجبار العكيدي

أعيدوا لنا العلم

18/09/2025 - أحمد أبازيد

عودة روسية قوية إلى سوريا

17/09/2025 - بكر صدقي

لعبة إسرائيل في سوريا

10/09/2025 - غازي العريضي

من التهميش إلى الفاشية

10/09/2025 - انس حمدون

الوطنية السورية وبدائلها

04/09/2025 - ياسين الحاج صالح


الوليد بن طلال ينفي اتخاذ قرار نهائي بشأن مقر إطلاق قناته الإخبارية




الرياض - نفى الملياردير السعودي الوليد بن طلال أن يكون اتخذ قرارا بتحديد القاهرة مقرا لانطلاق قناته الإخبارية التي ينوي إنشائها والتي سيقوم بإدارتها الإعلامي السعودي المعروف جمال خاشقجي


الملياردير السعودي الوليد بن طلال
الملياردير السعودي الوليد بن طلال
وقالت شركة المملكة القابضة ، المملوكة للأمير الوليد بن طلال التي تتخذ من الرياض مقرا لها في بيان لها ، انه "بعكس ما نشر في عدة صحف عربية ومواقع إخبارية إلكترونية يؤكد المكتب الخاص للأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز ، بأنه لم يحدد حتى الآن المقر الرئيسي الذي ستنطلق القناة الإخبارية التي يملكها ويقوم بإدارتها الصحفي المعروف جمال أحمد خاشقجي.

وقال البيان "إن مدينة الإنتاج الإعلامي في القاهرة ، هي واحدة من ضمن عدة مواقع مرشحة لاستضافة مقر القناة الإخبارية وسط منافسة قوية بين عدة مدن عربية أخرى".

وكانت صحيفة "الأهرام" نشرت على بوابتها الالكترونية أن القناة الإخبارية التلفزيونية التي يعتزم إقامتها الوليد بن طلال ستطلق برامجها من العاصمة المصرية القاهرة.

وذكرت "الأهرام" أن خاشقجى الذي يدير القناة التقى أثناء زيارة قام بها إلى القاهرة هذا الأسبوع مع مسئولين في مدينة الإنتاج الإعلامي تمهيدا لإطلاق القناة.

ونقلت عنه أن "ثورة 25 كانون ثان/يناير بمصر هي التي رجحت كفة القاهرة ، مشيرا إلى أن مصر تعد مركزاً لأهم الأحداث والأخبار العربية بالإضافة إلى وجود كوادر مصرية متميزة قادرة على القيام بأعمال القناة وتقديم مواد إخبارية تنافس بها أي قنوات سواء عربية أو عالمية.

ويعتبر قرار اختيار القاهرة مقرا للقناة مفاجئا للأوساط المصرية نظرا للانتقادات التي بدأت توجه إلى الأمير الوليد بسبب علاقاته مع النظام السابق وبخاصة حصوله من الرئيس السابق حسني مبارك على مئات الآلاف من الافدنة من الأراضي لم يتم استخدامها كما كان مقررا

د ب أ
الاحد 13 مارس 2011