
باريس هيلتون صاحبة اشهر فيلم اباحي تم صوره صديقها دون علمها
وتوضح ميريت المتخصصة بالالسنية وصاحبة متجر للالعاب الجنسية للنساء لوكالة فرانس برس ان "النساء يقدمن سوقا كبيرا للصناعة الجنسية والبرهان على ذلك هو الرواج الذي تلقاه الالعاب الجنسية".
واعطيت جائزة افضل فيلم اباحي نسائي للمرة الاولى من مدة ليست بطويلة لعدد من منتجات الافلام اللواتي تسلمن جائزة تذكارية على شكل محارة التي ترمز الى الشهوة.
ويقضي هدف هذه الناشطة النسائية الى قلب المقاييس في صناعة الافلام الاباحية التي "ينتجها الرجال عادة من اجل الرجال" وتقترح اعطاء تسمية محددة للافلام ذات الجودة العالية التي تنتجها النساء، على غرار الملصقات التي توضع على المنتجات ك"طبيعي" و"تجارة عادلة".
واختارت تسمية "بور يس" (بورنو نعم). وانشقت هذه التسمية من لعب على الكلام للتسمية المعطاة للافلام الاباحية باللغات الاجنبية "بورنو".
وليستحق الفيلم المنتج هذه الصفة عليه ان يحترم معايير محددة ك"التركيز على اللذة لدى المرأة" و"الابتعاد عن التنافس في الاداء الجنسي" و"تجنب التأثيرات الصوتية النمطية" و"عدم التركيز على النشوة لدى الرجل وحده".
وبالاضافة الى هذه المعايير من الضروري توفير "ظروف عمل لائقة" للممثلات واشراك النساء اللواتي لا يظهرن على الشاشة واعتبار العلاقات الجنسية المحمية اولوية.
وتحرص المخرجة البريطانية انا سبان الرائدة في صناعة الافلام الاباحية على ان تكون بحوزة الممثلات جوازات سفرهن والا تكون اوراقهن مصادرة من قبل اي جهة.
اما الفرنسية اوفيدي التي كانت ممثلة وباتت اليوم مخرجة فتقول انها تستمد الوحي من افلام السبعينات حين "لم نكن نر عمليات التجميل وتكبير الثديين كثيرا". وتقول لورا ميريت ضاحكة "نعم الفيلم الاباحي النسائي قد يكون افضل، ولكن ليس حكما".
وتعلو موجة من التصفيق في احدى صالات السينما التي استضافت نقاشا على هامش مهرجان الفيلم الاباحي اثر قول اوفيدي "انا فخورة بعملي في صناعة الافلام الاباحية!".
وتجدر الاشارة الى ان نصف الافلام المشاركة بالمهرجان هذا العام كانت من اعداد نساء.
واعتبر يورغتن غرونيغ الذي يعمل منتجا هو ايضا ان "فكرة ان النساء لا ينجذبن لافلام تحتوي على مشاهد جنسية جريئة فكرة خاطئة".
وتعتمد هؤلاء المخرجات على ازمة الافلام الاباحية الناتجة عن انتشار افلام الهواة على الانترنت للامساك بزمام الامور بانفسهن. واكدت انا سبان انه "على النساء ان يبدأن بشراء الافلام الاباحية ان ارادوا تغيير هذه الصناعة".
من جهتها تعتبر اوفيدي ان "تغيير صناعة الافلام الاباحية مستحيل" وتطمح لغزو صالات السينما عوضا عن التقوقع في شبكة توزيع مختصة.
وكانت الفرنسية قد خاضت مغامرة الاخراج لدى شركة انتاج "مارك دورسل" الشهيرة بانتاج الافلام المخصصة للراشدين في فرنسا.
الا ان مدير الشركة العام غريغوري دورسل قال في مقابلة نشرت على الموقع الالكتروني "رو89.كوم" ان هذه التجربة "لم ترفع مبيعاتنا كثيرا".
وتقول لورا ميريت اخيرا ان "عالم الصورة عالم مرمز ويظهر ذلك بشكل خاص على صعيد الافلام الاباحية. تحتاج النساء لبعض الوقت من اجل التقدم على هذه الساحة".
واعطيت جائزة افضل فيلم اباحي نسائي للمرة الاولى من مدة ليست بطويلة لعدد من منتجات الافلام اللواتي تسلمن جائزة تذكارية على شكل محارة التي ترمز الى الشهوة.
ويقضي هدف هذه الناشطة النسائية الى قلب المقاييس في صناعة الافلام الاباحية التي "ينتجها الرجال عادة من اجل الرجال" وتقترح اعطاء تسمية محددة للافلام ذات الجودة العالية التي تنتجها النساء، على غرار الملصقات التي توضع على المنتجات ك"طبيعي" و"تجارة عادلة".
واختارت تسمية "بور يس" (بورنو نعم). وانشقت هذه التسمية من لعب على الكلام للتسمية المعطاة للافلام الاباحية باللغات الاجنبية "بورنو".
وليستحق الفيلم المنتج هذه الصفة عليه ان يحترم معايير محددة ك"التركيز على اللذة لدى المرأة" و"الابتعاد عن التنافس في الاداء الجنسي" و"تجنب التأثيرات الصوتية النمطية" و"عدم التركيز على النشوة لدى الرجل وحده".
وبالاضافة الى هذه المعايير من الضروري توفير "ظروف عمل لائقة" للممثلات واشراك النساء اللواتي لا يظهرن على الشاشة واعتبار العلاقات الجنسية المحمية اولوية.
وتحرص المخرجة البريطانية انا سبان الرائدة في صناعة الافلام الاباحية على ان تكون بحوزة الممثلات جوازات سفرهن والا تكون اوراقهن مصادرة من قبل اي جهة.
اما الفرنسية اوفيدي التي كانت ممثلة وباتت اليوم مخرجة فتقول انها تستمد الوحي من افلام السبعينات حين "لم نكن نر عمليات التجميل وتكبير الثديين كثيرا". وتقول لورا ميريت ضاحكة "نعم الفيلم الاباحي النسائي قد يكون افضل، ولكن ليس حكما".
وتعلو موجة من التصفيق في احدى صالات السينما التي استضافت نقاشا على هامش مهرجان الفيلم الاباحي اثر قول اوفيدي "انا فخورة بعملي في صناعة الافلام الاباحية!".
وتجدر الاشارة الى ان نصف الافلام المشاركة بالمهرجان هذا العام كانت من اعداد نساء.
واعتبر يورغتن غرونيغ الذي يعمل منتجا هو ايضا ان "فكرة ان النساء لا ينجذبن لافلام تحتوي على مشاهد جنسية جريئة فكرة خاطئة".
وتعتمد هؤلاء المخرجات على ازمة الافلام الاباحية الناتجة عن انتشار افلام الهواة على الانترنت للامساك بزمام الامور بانفسهن. واكدت انا سبان انه "على النساء ان يبدأن بشراء الافلام الاباحية ان ارادوا تغيير هذه الصناعة".
من جهتها تعتبر اوفيدي ان "تغيير صناعة الافلام الاباحية مستحيل" وتطمح لغزو صالات السينما عوضا عن التقوقع في شبكة توزيع مختصة.
وكانت الفرنسية قد خاضت مغامرة الاخراج لدى شركة انتاج "مارك دورسل" الشهيرة بانتاج الافلام المخصصة للراشدين في فرنسا.
الا ان مدير الشركة العام غريغوري دورسل قال في مقابلة نشرت على الموقع الالكتروني "رو89.كوم" ان هذه التجربة "لم ترفع مبيعاتنا كثيرا".
وتقول لورا ميريت اخيرا ان "عالم الصورة عالم مرمز ويظهر ذلك بشكل خاص على صعيد الافلام الاباحية. تحتاج النساء لبعض الوقت من اجل التقدم على هذه الساحة".