
وقال المتحدث باسم جهاز الشرطة الوطني الميجور جنرال براووت ثافورنسيري إن هذه المسابقة التي يطلق عليها اسم "يانصيب الإثارة" انتشرت على نطاق واسع بين عمال المصانع وبخاصة في إقليم أيوثايا /90 كلم شمال بانكوك/.
وأضاف براووت في مؤتمر صحفي "هذه المسابقات هي شكل جديد من أشكال المتاجرة بالبشر ، ولقد أصدرنا أوامر للشرطة في إقليم أيوثايا بالتقصي بشأن من يقف وراء لعبة اليانصيب واعتقاله".
وسوف تصل عقوبة المتهم بارتكاب هذه الجريمة إلى السجن لفترات تتراوح ما بين أربعة إلى ثمانية أعوام.
وتايلاند هي بلد المتناقضات. فباعة الشوارع يبيعون الصراصير المحمّرة والكوكا كولا بدون سكر. ويرتدي الرهبان البوذيون أزياء صفراء فيما يرتدون ساعات من ماركات شهيرة. ويعتقد السيّاح الغربيون الذين وصلوا للتو أنهم يستطيعون التحدث بثقة حين يصدرون أحكامهم على المحليين.
لكن مفارقات تايلاند واضحة أكثر ما تكون في قطاع الدعارة، وهو قطاع غير قانوني لكنه حاضر بشدة. ويُعاقب العاملون في هذا القطاع بعقوبات شديدة لانتهاك القوانين التي لا تبدو الشرطة مهتمة بتنفيذها. وهي رخيصة مقارنة بالمعايير الغربية، غير أنها، الدعارة، تولد بلايين الدولارات من الدخل وتجذب حوالي 500,000 سائح من سيّاح الجنس إلى البلاد سنويا.
وأضاف براووت في مؤتمر صحفي "هذه المسابقات هي شكل جديد من أشكال المتاجرة بالبشر ، ولقد أصدرنا أوامر للشرطة في إقليم أيوثايا بالتقصي بشأن من يقف وراء لعبة اليانصيب واعتقاله".
وسوف تصل عقوبة المتهم بارتكاب هذه الجريمة إلى السجن لفترات تتراوح ما بين أربعة إلى ثمانية أعوام.
وتايلاند هي بلد المتناقضات. فباعة الشوارع يبيعون الصراصير المحمّرة والكوكا كولا بدون سكر. ويرتدي الرهبان البوذيون أزياء صفراء فيما يرتدون ساعات من ماركات شهيرة. ويعتقد السيّاح الغربيون الذين وصلوا للتو أنهم يستطيعون التحدث بثقة حين يصدرون أحكامهم على المحليين.
لكن مفارقات تايلاند واضحة أكثر ما تكون في قطاع الدعارة، وهو قطاع غير قانوني لكنه حاضر بشدة. ويُعاقب العاملون في هذا القطاع بعقوبات شديدة لانتهاك القوانين التي لا تبدو الشرطة مهتمة بتنفيذها. وهي رخيصة مقارنة بالمعايير الغربية، غير أنها، الدعارة، تولد بلايين الدولارات من الدخل وتجذب حوالي 500,000 سائح من سيّاح الجنس إلى البلاد سنويا.