
ووافقت لجنة أمس السبت على دراسة خطة كمبودية لمعبد "بريا فييار" على الرغم من اعتراضات تايلاندية. وتقول تايلاند أن قطعة الأرض المجاورة للمعبد والبالغ مساحتها 6ر4 كيلومترا مربعا لا تزال جزء من نزاع لترسيم الحدود.
وقال سويت كونكيتي، رئيس وفد المفاوضات مع لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة(يونسكو)، " تحدثت مع الوفد واتفقنا على سحب عضويتنا من اتفاقية التراث العالمي"، وفقا لما ذكره الموقع الإخباري الإلكتروني "ذي نيشن". لكن مصدرا بارزا في الحكومة التايلاندية ببانكوك قال إن قرار الاستقالة لن يتم تفعيله على الفور.
وقال مسئول بوزارة الخارجية التايلاندية، اشترط عدم ذكر اسمه، إن " هناك عملية يجب اتباعها وتستغرق وقتا... على الأرجح ستحتاج إلى أن تقررها الحكومة المقبلة". وتستعد تايلاند لإجراء انتخابات عامة في الثالث من تموز/يوليو المقبل.
وكانت لجنة التراث العالمي تناقش مواقعا جديدا لضمها لقائمة التراث العالمي في الأسبوع الماضي بباريس إلى جانب خطط إدارة المواقع الحالية.
وضغطت كمبوديا على اللجنة للنظر في خطة بنوم بنه لإدارة المعبد الهندوسي الذي يعود تاريخ إنشاؤه للقرن الحادي عشر، وأعلن موقع تراث في عام 2008 على الرغم من اعتراضات تايلاند.
ومنذ إدراج المعبد على القائمة، اشتبكت القوات التايلاندية والكمبودية في عدة مناسبات على طول الحدود، آخرها في نيسان/ابريل الماضي حيث لقي 16 شخصا حتفهم.
وقال سويت كونكيتي، رئيس وفد المفاوضات مع لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة(يونسكو)، " تحدثت مع الوفد واتفقنا على سحب عضويتنا من اتفاقية التراث العالمي"، وفقا لما ذكره الموقع الإخباري الإلكتروني "ذي نيشن". لكن مصدرا بارزا في الحكومة التايلاندية ببانكوك قال إن قرار الاستقالة لن يتم تفعيله على الفور.
وقال مسئول بوزارة الخارجية التايلاندية، اشترط عدم ذكر اسمه، إن " هناك عملية يجب اتباعها وتستغرق وقتا... على الأرجح ستحتاج إلى أن تقررها الحكومة المقبلة". وتستعد تايلاند لإجراء انتخابات عامة في الثالث من تموز/يوليو المقبل.
وكانت لجنة التراث العالمي تناقش مواقعا جديدا لضمها لقائمة التراث العالمي في الأسبوع الماضي بباريس إلى جانب خطط إدارة المواقع الحالية.
وضغطت كمبوديا على اللجنة للنظر في خطة بنوم بنه لإدارة المعبد الهندوسي الذي يعود تاريخ إنشاؤه للقرن الحادي عشر، وأعلن موقع تراث في عام 2008 على الرغم من اعتراضات تايلاند.
ومنذ إدراج المعبد على القائمة، اشتبكت القوات التايلاندية والكمبودية في عدة مناسبات على طول الحدود، آخرها في نيسان/ابريل الماضي حيث لقي 16 شخصا حتفهم.