وأشارت المصادر إلى أنّ العملية أطلقتها الفرقة الرابعة مزودة بعربات عسكرية ثقيلة ما أسفر عن اندلاع اشتباكات بين مقاتلين سابقين في الجيش الحر وقوات النظام شرق مدينة درعا إثر محاولة مجموعة من الأخير التقدم باتجاه أحياء المدينة، ما أسفر عن سقوط إصابات وسط قصف طال المنطقة.
ولفت الناشطون إلى أنّ فرع الجوية استهدف بقذيفتين هاون على درعا البلد، دون تسجيل إصابات، فيما شنت ميليشيات النظام عمليات تفتيش ضمن المناطق التي توغلت فيها ما أسفر عن حادثة اعتقال وثّقها نشطاء محليين.
وما تزال الفرقة الرابعة في المنطقة، ولم تنسحب بعد، حيث وقعت إصابة واحدة بين المدنيين خلال عملية التفتيش.
فيما سجلت حالة إستنفار في عدة مدن وبلدات بريف درعا وقطع طرق وحرق إطارات، وإستعدادات للخروج في مظاهرات للتنديد ما يحصل في درعا البلد.
وتناقل ناشطون بياناً صادر عن كلاً من "مجلس عشيرة درعا، لجنة درعا، مجلس أعيان وعشائر ريف درعا الغربي، مجلس عشائر الجولان في درعا، اللجنة المركزية في ريف درعا الغربي"، وتضمن قرارات على إثر حادثة توغل ميليشيات الفرقة الرابعة التابعة للنظام.
وأشار البيان الصادر إلى أنّ المنطقة المستهدفة هي منطقة زراعية يسكنها بعض السكان المحليين الآمنين المزارعين والعاملين في ورش الزيتون و أنه قد تم تفتيشها سابقاً، بلا نتيجة، لذلك قررت وقف كافة اللقاءات والتواصلات مع أي ضابط أو عنصر من الفرقه الرابعة.
يُضاف إلى ذلك التواصل مع الضامن الروسي للحضور الفوري وتحمل مسؤولياته حول مايحصل، وأشارت إلى أنّ كافة أهالي حوران يقفوت صفا واحدا ضد هذه الأعمال الاستفزازية، وذلك بعد العمليات التي تأخذ منحى تصاعدي جنوبي البلاد.
كما دعت إلى الخروج بمظاهرات تندد بهذا العمل الذي يهدف لإرهاب الأهالي وقطع سبل عيشهم والمطالبة بـ "خروج الفرقة الرابعة من أراضينا، تحميل قيادتها المسؤولية عن أي دم يزهق وأي أملاك تسرق أو تتلف"، وفق نص البيان.
ولفت الناشطون إلى أنّ فرع الجوية استهدف بقذيفتين هاون على درعا البلد، دون تسجيل إصابات، فيما شنت ميليشيات النظام عمليات تفتيش ضمن المناطق التي توغلت فيها ما أسفر عن حادثة اعتقال وثّقها نشطاء محليين.
وما تزال الفرقة الرابعة في المنطقة، ولم تنسحب بعد، حيث وقعت إصابة واحدة بين المدنيين خلال عملية التفتيش.
فيما سجلت حالة إستنفار في عدة مدن وبلدات بريف درعا وقطع طرق وحرق إطارات، وإستعدادات للخروج في مظاهرات للتنديد ما يحصل في درعا البلد.
وتناقل ناشطون بياناً صادر عن كلاً من "مجلس عشيرة درعا، لجنة درعا، مجلس أعيان وعشائر ريف درعا الغربي، مجلس عشائر الجولان في درعا، اللجنة المركزية في ريف درعا الغربي"، وتضمن قرارات على إثر حادثة توغل ميليشيات الفرقة الرابعة التابعة للنظام.
وأشار البيان الصادر إلى أنّ المنطقة المستهدفة هي منطقة زراعية يسكنها بعض السكان المحليين الآمنين المزارعين والعاملين في ورش الزيتون و أنه قد تم تفتيشها سابقاً، بلا نتيجة، لذلك قررت وقف كافة اللقاءات والتواصلات مع أي ضابط أو عنصر من الفرقه الرابعة.
يُضاف إلى ذلك التواصل مع الضامن الروسي للحضور الفوري وتحمل مسؤولياته حول مايحصل، وأشارت إلى أنّ كافة أهالي حوران يقفوت صفا واحدا ضد هذه الأعمال الاستفزازية، وذلك بعد العمليات التي تأخذ منحى تصاعدي جنوبي البلاد.
كما دعت إلى الخروج بمظاهرات تندد بهذا العمل الذي يهدف لإرهاب الأهالي وقطع سبل عيشهم والمطالبة بـ "خروج الفرقة الرابعة من أراضينا، تحميل قيادتها المسؤولية عن أي دم يزهق وأي أملاك تسرق أو تتلف"، وفق نص البيان.