وأوضحت الناشطة اليمنية، وهي إحدى أبرز قيادات الثورة، أن "ثورة 11 فبراير تعني الكرامة والحرية، وستستمر حتى إعلاء راية اليمن حرة خفاقة".
وأضافت: "لقد واجهنا نظام الاستبداد العائلي (نظام صالح)، وسنواجه تركته وقنابله التي انفجرت فوق كل البلاد".
وأكدت أن "الهيمنة السعودية الإماراتية وأدواتها تستهدف حلمنا وثورتنا وبلادنا".
فيما شددت على أن "أحرار فبراير سيواجهون الانقلاب الحوثي".
ولفتت إلى أن "قوى الثورة المضادة تريد أن تحمل ثوار فبراير وزر حروبها الإجرامية ضد الشعب والوطن".
وفي 11 فبراير 2011، انتفض اليمنيون في معظم المحافظات، ضد نظام علي عبد الله صالح، الذي قٌتل لاحقاً نهاية ديسمبر/ كانون أول 2017، على يد حلفائه السابقين (الحوثيين).
وتشهد اليمن حربا منذ نحو 7 سنوات، أودت بحياة أكثر من 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على الدعم والمساعدات، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة.
وللنزاع امتدادات إقليمية، منذ مارس/ آذار 2015، إذ ينفذ تحالف بقيادة السعودية، عمليات عسكرية دعما للقوات الحكومية، في مواجهة الحوثيين المدعومين من إيران، والمسيطرين على عدة محافظات، بينها العاصمة صنعاء.
وأضافت: "لقد واجهنا نظام الاستبداد العائلي (نظام صالح)، وسنواجه تركته وقنابله التي انفجرت فوق كل البلاد".
وأكدت أن "الهيمنة السعودية الإماراتية وأدواتها تستهدف حلمنا وثورتنا وبلادنا".
فيما شددت على أن "أحرار فبراير سيواجهون الانقلاب الحوثي".
ولفتت إلى أن "قوى الثورة المضادة تريد أن تحمل ثوار فبراير وزر حروبها الإجرامية ضد الشعب والوطن".
وفي 11 فبراير 2011، انتفض اليمنيون في معظم المحافظات، ضد نظام علي عبد الله صالح، الذي قٌتل لاحقاً نهاية ديسمبر/ كانون أول 2017، على يد حلفائه السابقين (الحوثيين).
وتشهد اليمن حربا منذ نحو 7 سنوات، أودت بحياة أكثر من 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على الدعم والمساعدات، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة.
وللنزاع امتدادات إقليمية، منذ مارس/ آذار 2015، إذ ينفذ تحالف بقيادة السعودية، عمليات عسكرية دعما للقوات الحكومية، في مواجهة الحوثيين المدعومين من إيران، والمسيطرين على عدة محافظات، بينها العاصمة صنعاء.