نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

(سوريا بين حرب أهلية ومشاريع تقسيم؟)

05/05/2025 - عبدالوهاب بدرخان

دلالات التصعيد الإسرائيلي في سوريا

04/05/2025 - العميد المتقاعد مصطفى الشيخ

السياسة المزدوجة

25/04/2025 - لمى قنوت

نظرة في الإعلان الدستوري

26/03/2025 - لمى قنوت


خدمة التلفزيون التفاعلي للقضاء على المشاهدة السلبية للتلفزيون




أبرمت شركة إريكسون العالمية المتخصصة في صنع الهواتف النقّالة، اتفاقيــــة مع شبكة راديو وتلفـــزيون العـــرب (إيه آر تي) تقضي بأن تعمل الجهتان على تقديم خدمة التلفزيون التفاعلي التي تمنح المشاهد القدرة على مشاهدة البرامج التي يريدها في الوقت الذي يريده مع إتاحة الفرص ليتفاعل مع ما يشاهده


خدمة التلفزيون التفاعلي للقضاء على المشاهدة السلبية للتلفزيون
الأمر الذي يقضي تدريجياً على المشاهدة السلبية التقليدية للتلفزيون. وذكرت «إريكسون» أن الخدمة الجديدة تتيح للمشاهد إعادة مشاهدة البرامج التي عرضت في غيابه.
وتوظّف خدمة التلفزيون التفاعلي شبكة الإنترنت الفائقة السرعة البرودباند وتقنيات الخليوي المرتبطة بنقل المواد المرئية المسموعة، من أجل أن تصبح المُشاهدة التلفزيونية متجاوبة مع الذوق الشخصي للمتفرج.
وأوضحت رفيعة إبراهيم رئيسة وحدة شمال إفريقيا في إريكســـون، أن الشـــركة لديها خبرة طويلة في التلفزيون الرقمي، خصوصاً بعد استحواذها أخيراً على تلفزيون تاندبيرغ.
ووصفت شبكة التلفزة «إيه آر تي» بأنها «تحظى بسمعة طيبة في ما يتعلق بالمضمون الإعلامي في الوطن العربي». ورأت أن تعاون المؤسستين معاً يُدخل المشاهد العربي في عصر جديد من المشاهدة التلفزيونية، ويساهم في إدخال المضمون الرقمي إلى المنطقة العربية
وأضافت إبراهيم أن الموسستين «تشتركان في تلبية حاجات المشتركين محلياً ودولياً، بحيث تقدم «إريكسون» الحلول التقنية، وتقدم «إيه آر تي» المـــضمون المــباشر وخدمة الفيديو تحت الطلب
وفى السياق نفسه، قالت نهال الألفي المديرة التجارية في «إيه آر تى» إن الشبكة تؤمن بأهمـــية إدخال التكنولوجيا المتطورة إلى قنواتها لضـــمان استمرارية نجاحها

وكالات
الاحد 19 أبريل 2009