
الرئيسة الأرجنتينية كريستينا فرنانديز دي كيرشنر
وبعد فرز 50 % من إجمالي الأصوات، حصلت كيرشنر على 53 % من الأصوات بينما حصل أقرب منافسيها الإشتراكي هيرميس بينر الذي حل ثانيا على 17 % من الأصوات .
وبهذا الفوز، تحقق كيرشنر الفوز الثالث على التوالي لحزب جبهة النصر البيرونية اليساري، الذي يحتفظ بالرئاسة منذ فوز زوج كيرشنر الراحل نيستور كيرشنر بالمنصب عام 2003 .
وفي خطاب مؤثر في بوينس آيرس، أهدت كيرشنر الفوز لزوجها، الذي توفي في تشرين أول/أكتوبر 2010 .
وقالت "إنه (زوجها) هو الأساس للفوز الذي تحقق هذا المساء.. لا أقول هذا بصفتي أرملته، ولكن كرفيقته في النضال مدى الحياة، وأنا أتكلم عنه ليس كزوجي ولكن كزعيم سياسي".
وأضافت "أنا امرأة عمرى 58 عاما كنت ناشطة سياسية منذ شبابي.. لم أحظ بشرف كوني أول امرأة تنتخب (رئيسة) فحسب، ولكن كوني أول امرأة يعاد انتخابها أيضا. كان زوجي رئيسا هو الآخر. ما الذي أريده أكثر من ذلك؟ الشيء الوحيد الذي أريده هو المساهمة في (تقدم) الأرجنتين".
وينص القانون الأرجنتيني على ضرورة حصول الفائز بالانتخابات من الجولة الأولى على 45 % من إجمالي الأصوات أو 40 % من الأصوات شريطة أن يكون الفارق مع أقرب المنافسين 10 % .
وتجمع أنصار كيرشنر مساء الأحد في ساحة بلازا دي مايو التاريخية في بوينس ايرس أمام الفندق الذي ينتظر فيه الحزب الذي تنتمي إليه الإعلان عن نتائج الانتخابات.
وبهذه النتيجة تتجه كيرشنر للفوز بأكبر فارق من الأصوات في الانتخابات منذ عودة الأرجنتين إلى الديمقراطية عام 1983 .
ومن المقرر أن تؤدي الرئيسة اليمين الدستورية في 10 كانون أول/ديسمبر لتتولي فترة رئاسية جديدة من أربع سنوات.
وبهذا الفوز، تحقق كيرشنر الفوز الثالث على التوالي لحزب جبهة النصر البيرونية اليساري، الذي يحتفظ بالرئاسة منذ فوز زوج كيرشنر الراحل نيستور كيرشنر بالمنصب عام 2003 .
وفي خطاب مؤثر في بوينس آيرس، أهدت كيرشنر الفوز لزوجها، الذي توفي في تشرين أول/أكتوبر 2010 .
وقالت "إنه (زوجها) هو الأساس للفوز الذي تحقق هذا المساء.. لا أقول هذا بصفتي أرملته، ولكن كرفيقته في النضال مدى الحياة، وأنا أتكلم عنه ليس كزوجي ولكن كزعيم سياسي".
وأضافت "أنا امرأة عمرى 58 عاما كنت ناشطة سياسية منذ شبابي.. لم أحظ بشرف كوني أول امرأة تنتخب (رئيسة) فحسب، ولكن كوني أول امرأة يعاد انتخابها أيضا. كان زوجي رئيسا هو الآخر. ما الذي أريده أكثر من ذلك؟ الشيء الوحيد الذي أريده هو المساهمة في (تقدم) الأرجنتين".
وينص القانون الأرجنتيني على ضرورة حصول الفائز بالانتخابات من الجولة الأولى على 45 % من إجمالي الأصوات أو 40 % من الأصوات شريطة أن يكون الفارق مع أقرب المنافسين 10 % .
وتجمع أنصار كيرشنر مساء الأحد في ساحة بلازا دي مايو التاريخية في بوينس ايرس أمام الفندق الذي ينتظر فيه الحزب الذي تنتمي إليه الإعلان عن نتائج الانتخابات.
وبهذه النتيجة تتجه كيرشنر للفوز بأكبر فارق من الأصوات في الانتخابات منذ عودة الأرجنتين إلى الديمقراطية عام 1983 .
ومن المقرر أن تؤدي الرئيسة اليمين الدستورية في 10 كانون أول/ديسمبر لتتولي فترة رئاسية جديدة من أربع سنوات.