وذكر بيان أصدره الشيخ حمد والوزير داوود أوغلو قبيل مغادرتهما بيروت أن مساعيهما في العاصمة اللبنانية جاءت بناء على الاجتماع الثلاثي السوري التركي القطري الذي عقد في دمشق مؤخراً والذي اتفق فيه على ارسالهما إلى بيروت " لمواصلة الجهود مع الأطراف اللبنانيةعلى أساس الورقة السعودية السورية".
وأضاف البيان أن الشيخ حمد والوزير التركي صرحابأنه خلال مساعيهما "تمت صياغة ورقة تأخذ بالإعتبار المتطلبات السياسية والقانونية لحل الأزمة الحالية في لبنان على أساس الورقة السعودية السورية".
وتابع البيان أنه "بسبب بعض التحفظات قررا (الشيخ حمد والوزير داوود اوغلو) التوقف عن مساعيهما في لبنان في هذا الوقت ومغادرة بيروت من أجل التشاور مع قيادتيهما".
لم يشر البيان الى طبيعة هذه التحفظات.
كان رئيس الوزراء القطري، ووزير خارجية تركياأجريا خلال اليومين الماضيين مباحثات مع المسؤولين اللبنانيين في محاولة لإيجاد حل للأزمة السياسية اللبنانية.
وأضاف البيان أن الشيخ حمد والوزير التركي صرحابأنه خلال مساعيهما "تمت صياغة ورقة تأخذ بالإعتبار المتطلبات السياسية والقانونية لحل الأزمة الحالية في لبنان على أساس الورقة السعودية السورية".
وتابع البيان أنه "بسبب بعض التحفظات قررا (الشيخ حمد والوزير داوود اوغلو) التوقف عن مساعيهما في لبنان في هذا الوقت ومغادرة بيروت من أجل التشاور مع قيادتيهما".
لم يشر البيان الى طبيعة هذه التحفظات.
كان رئيس الوزراء القطري، ووزير خارجية تركياأجريا خلال اليومين الماضيين مباحثات مع المسؤولين اللبنانيين في محاولة لإيجاد حل للأزمة السياسية اللبنانية.