تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

المسار التفاوضي بين الحكومة السورية وقسد.. إلى أين؟

01/10/2025 - العقيد عبدالجبار العكيدي

أعيدوا لنا العلم

18/09/2025 - أحمد أبازيد

عودة روسية قوية إلى سوريا

17/09/2025 - بكر صدقي

لعبة إسرائيل في سوريا

10/09/2025 - غازي العريضي

من التهميش إلى الفاشية

10/09/2025 - انس حمدون

الوطنية السورية وبدائلها

04/09/2025 - ياسين الحاج صالح


عنصرية أنثوية مزورة دون معارضين في منتجع سياحي ليتواني لا يوظف إلا الشقراوات




ليتوانيا - تأمل شركة سياحية أن تكون جميع العاملات بها شقراوات، في العادة تجذب الطبيعة الخلابة و شواطئ الرمل الأبيض السياح، ولكن هذه المرة أضيف الشعر الأشقر


البعض رأى هذا الشرط مزعجاً وعنصرياً
البعض رأى هذا الشرط مزعجاً وعنصرياً
فقد أعلنت شركة "أوه لا لا" الليتوانية أنها تنوي بناء منتجع في جزر المالديف لا يوظف فيه سوى الفتيات الشقراوات.

ووفقاً للدليل السياحي "مالديفز ترافيلر"، قالت مندوبة الشركة جييدري بوكيني: "نحن نخطط لبناء منتجع الشقراوات للطبقة الراقية، والذي سيتوفر فيه كل الأمور الترفيهية من فنادق ومنتجعات في الجزيرة، بالإضافة إلى المركز الثقافي "المرأة الجميلة"، وسنعلم كل النزيلات كيف يكنّ على أرقى مستوى وأجمل شكل ممكن."

وأضافت أنه "سيكون هناك خطوط جوية مخصصة لنقل الموظفات الشقراوات، إذ سيكون الطيار والمضيفون شقر أيضاً."
وتصر شركة "أوه لا لا" على بناء هذا المنتجع على أن يكون جاهزاً في العام 2015.

وقد حظي المشروع باهتمام كبير من جهات عدة، ودفع الكثير إلى أن يتساءلوا عما إذ كان بناء هذا المشروع ممكناً أو مستحيلاً.

وتناولت بعض وسائل الإعلام، كالمجلات والصحف، هذا الموضوع، وجاء التناول بين قبول للفكرة أو انتقادها.
ومن بين التعليقات التي ظهرت حول هذه الفكرة: "أنا لا أرى أي فرق بين هذا الشرط، وشرط أن تكوني نظيفة، أو أن ترتدي زياً موحداً، فهم لم يشترطوا لون بشرة معين."

على أن البعض رأى هذا الموضوع مزعجاً وعنصرياً ، فيما رآه البعض الآخر عادياً جداً، إذ أن الشركة لم تحدد لون بشرة معينة، وبالتالي يمكن لأياً كانت أن تصبغ شعرها ليصبح أشقر

سي ان ان
الجمعة 15 أكتوبر 2010