نكأت وفاة الأستاذة ستيلا خليل خبيرة فن المكياج الجرح السوري من جديد وعلى مستويين، أولهما يتعلق بالمبدعين السوريين الذين فضلوا البقاء في سوريا من دون أن يعلنوا موقفاً مؤيداً للنظام وبناء على ذلك تم
مجازاً، يمكن القول إن قلة من القوى الدولية والإقليمية لم تسهم في تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة. لكن الواقع أن هذه الحكومة، أو بالأصح «التشكيلة الوزارية»، لا تحكم بقدر ما تدير أزمة مُستحكمة بات
هناك نهر يندفع غربا من الهضبة الإثيوبية حاملا اسم تكازي، وفور دخوله الأراضي السودانية يصبح اسمه سيتيت، سرعان ما يلتقي ويتلاحم مع نهر عطبرة الذي يأتي أيضا من الهضبة الحبشية، وخلال موسم الفيضان الحالي
طرحَ الكاتب فكرة "الحلّ النهائي" في مقالة سابقة "المسألة السورية وتأسيس الحلّ النهائي" (العربي الجديد، 31 يوليو/ تموز 2021)، ثم استكمل فكرة تأسيس الحل النهائي في مقالتين متممتين "سبعة معانٍ للتفكير
على عكس ريف دمشق وشمال حمص ومدينة حلب، فقد وافقت روسيا على بقاء غالبيَّة مقاتلي المعارضة السورية في مناطقهم، بالإضافة إلى الاحتفاظ بسلاحهم الخفيف، كما قبلت دخول فصيلٍ كاملٍ (قوات شباب السنة) ضمن
ما تزال أصداء إخفاق انسحاب الجيش الأميركي من أفغانستان تتردد، بانعكاسات سياسية وعسكرية واستخباراتية، تكاد تطيح بأسماء لامعة في الإدارة الأميركية، وقد بدأ الحديث عن مدى الخسارات المتوقعة للحزب
كتب رئيس الائتلاف الوطني السوري سالم المسلط على حسابه على تويتر ما يلي: “ما لم يتوقف هذا الإجرام ضد أهلنا في درعا، من خلال تحرك جدي وفوري للدول الفاعلة، فلن يبقى أي معنى لالتزامنا مع المجتمع الدولي
في تعليقه على أحد مقالاتي الأخيرة، كتب أسامة سلو: "صار لنا عشر سنوات نسمع نفس الكلام. اهترأت وانشطرت قلوبنا. نريد الحلول. أنتم بالخارج، لماذا لحد الآن لا تتواصلون مع الشياطين الزرق لحلّ هذه القضية؟".