ليلى الطرابلسي، اسم طبع تاريخ التونسيين ربع قرن، اسم يثير حنق الكثيرين إلى اليوم، لأنه اقترن بالظلم والاستثراء والفساد وتمكين أسرتها من المال العمومي وبسط شبكة نفوذ انتهت بخلق حالة غضب عارم عصف
تحلّ الذكرى السنوية الأولى لانفجار مرفأ بيروت، من دون أن تظهر العدالة قدرتها على فرض كلمتها. وليس في الأفق، حتى تاريخه، ما يسمح بالاعتقاد أنّ هذا العجز "مؤقت"، خصوصاً أنّ تجربة اللبنانيين مع العدالة
ما كان غريباً أن تندلع من درعا، كبرى مدن الجنوب السوري، شرارة الثورة السورية… التي تضافرت جهود مختلف الأطراف على وأدها كلٌّ وفق دوره و«اختصاصه». وبعدما بدا لبعض الوقت أن المواطن السوري الطيب راح ضحية
تنشغل قيادات الجمهورية الإسلامية الإيرانية بما يحدث في جيرتها العراقية والأفغانية بقلقٍ ملحوظ، لكن بعزمٍ قاطع على ضمان تعزيز تحويل العراق دولة تابعة لإيران (ساتلايت)، واستخدام نموذج "الحشد الشعبي"
ترى لماذا لم تُثِر الجرائم التي ارتكبها إسلاميون في سوريا أزمة ضمير في أوساطهم أو أوساط متعاطفين معهم؟ على نحو ما شهدناها بين عامي 2013 و2018، الجرائم كبيرة، متواترة، وغير عارضة، على نحو مؤهل لامتحان
كل ما يُقال عن تراجع الدور الأمريكي في زعامته للعالم، يبقى مجردَ وهمٍ تتعلق به القوى المعادية للمحور الغربي الليبرالي. بعض المتفائلين بالدور الروسي- الصيني يعتقدون أنَّ القرصنة الإلكترونية
بعد إعلان اللجنة المنظمة للألعاب الأولمبية المقامة في العاصمة اليابانية طوكيو، عن اختيار لاعبة الجودو السعودية تهاني القحطاني لمواجهة راز هيرشكو، من دولة الإحتلال الإسرائيلي، طرح رواد مواقع التواصل
في الوقت الذي يستمرّ فيه الجدل في تونس بشأن ما أقدم عليه رئيس الجمهورية قيس سعيّد بتفعيله الفصل 80 من دستور 2014، وأمام استمرار تدفق سيل القراءات السياسية والقانونية، والتي اعتبر أغلب أصحابها من