أتت إعادة افتتاح معبر عرعر الحدودي بين السعودية والعراق، بعد خطوات التكامل الاقتصادي بين مصر والعراق والأردن، لتدلل على المسعى العراقي للعودة إلى الحاضنة العربية واستعادة الدور العربي الضائع لبغداد.
وجه نشطاء انتقادات حادة للائتلاف السوري المعارض، بعد إعلانه عن إنشاء "المفوضية العليا للانتخابات"، باتفاق فعاليات وهيئات ثورية معارضة لنظام بشار الأسد. وعلى مدار اليومين الماضيين، أصدرت أكثر من هيئة
أرجّح أن ثمّة صدمة أخرى يعاني منها دونالد ترامب، لا تقل فداحةً عن صدمته بخسارة الانتخابات، وتتعلّق هذه المرة بخسارته "ملائكته" التي أخفقت مستشارته الروحية، باولا وايت، في جلبها، ولو مخفورة، من مجاهل
الرحلة إلى عمق الصحراء حيث كثبان الرمل الممتدة بلا مدى، هادئة وممتعة وتدعو للتأمل والأسترخاء، وسمفونية عذبة للجسم والحواس، عندما تتأمل بعينيك كثبان الرمل التي تشبه البحر، تشعر عندها بالعجب والدهشة
فيما كان اللبنانيون يجتهدون في تفسير غياب سفيري المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات عن لبنان، أفشت السفيرة الأميركية في بيروت السرّ المعروف للجميع. في ردّها على هلوسات النائب جبران باسيل، قالت
تربط فكرة سائدة عن الصراع الدائر في سورية ربطا عضويا لا فكاك منه بين "العملية السياسية" و"الحل السياسي". يعتقد أصحابها أن العملية السياسية هي بوابة الحل السياسي التي ستفضي حتما إليه، وأن فشلها يعد
يُنسب الى الفيلسوف الروماني-الإغريقي بلوتارخ قوله إنّ "الشعوب القوية تتميّز بعقوقها لكبار رجالاتها". واختبرت دول كثيرة هذه المعادلة، ولا سيّما بريطانيا حين أسقطت الانتخابات التشريعية ونستون تشرشل،
طبقاً لسام داغر، مراسل «وول ستريت جورنال» السابق في دمشق ومؤلف كتاب «الأسد أو نحرق البلد ـ كيف حطّم سوريا تعطّش عائلة للسلطة» الذي قال نقلاً عن بشار حرفياً، وارثاً التلقين عن أبيه: «إنه لا توجد طريقة