مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الاميركية المقررة هذاالاسبوع، يستمر الجدل والتساؤل حول السياسة الخارجية للحزب الديموقراطي في حال فوزه، وخصوصا في ما يتعلق بالمنطقة العربية. ورغم ان الحملة الرئاسية
صعب إجراء حوار مفيد حول مفاهيم معينة في ظلِّ استخدام السياسيين الديماغوجي لها بوصفها مجرد شعارات أو "كليشيهات" في خطاباتهم، وفي أجواءٍ من شحن العواطف وتوتير الفضاء العام على نحوٍ يفسح المجال لانتشار
لست واثقاً، بصراحة، من أن يوم 3 - 11 - 2020 سيكون مجرد محطة رقمية في الحياة السياسية الأميركية، أم سيكون مدخلاً لتغييرات جوهرية في العمق، تمسّ الولايات المتحدة في تركيبتها ومؤسساتها، وتؤثر في إعادة
تعرّض روبير لوغال، مطران تولوز لحملة سياسية ، بعد إدلائه بمواقف ضد الرسوم الكاريكاتورية التي تُسيء للمقدّسات الإسلامية والمسيحية في فرنسا. لوغال الذي اعتبر أن لحرية التعبير حدوداً ولا يجب استخدامها
فتح رفض العراق للطلب المصري بإدراج جماعة الإخوان المسلمين على لوائح الإرهاب، باب التكهن واسعا حول تداعيات ذلك على العلاقة بين البلدين، خصوصا وأنهما يشكلان مع الأردن تحالفا ثلاثيا يعتبر فيه الاقتصاد
"القرآن بين دفتي المصحف لا ينطق وإنما يتكلم به الرجال". لعل الإمام على بن أبي طالب أراد بعبارته العبقرية هذه الإشارة إلى أن عقول الناس ومستوى معرفتهم وفهمهم يتفاوت ويختلف، وبالتالي فإن تحديد دلالات
عندما أعلن الرئيس نبيه بري موافقة لبنان على مفاوضات ترسيم الحدود، حاول الثنائي الشيعي الإيحاء بأن المسؤولية عن هذه الموافقة تعود إلى الرئيس فؤاد السنيورة. وكأنما الثنائي يشعر بالخجل من موافقته على
يبدو أن حادثة النحر الباريسية الشهيرة، تتحول بالتدريج إلى قضية ساخنة في الكثير من مجتمعات المسلمين، في شرق العالم وغربه. وللتذكير، فإننا نتحدث عن قيام مسلم من أصل شيشاني بنحر معلم في ضاحية كونفلان