يساور القلق الكثيرين إزاء الانتخابات الرئاسية الأميركية المقررة في الثاني من نوفمبر (تشرين الثاني) وتداعياتها المحتملة. اليوم، يبدو جوزيف بايدن متقدماً بفارق مطمئن في استطلاعات الرأي، بما في ذلك
واجهت هذا التعبير خلال قراءة سابقة حول التحولات الاجتماعية، وما يرافقها من تهميش للمفاهيم والقيم المؤثرة في حياة الجماعة. نعلم أن التغير في نفوس الناس يجري بسرعات متفاوتة، فالشباب أسرع تغيراً، وأبناء
لقد رَسبَ السوريون في امتحان احتمال بناء وَطن مستقبلي". تبتعد هذه الخلاصة عن شُبهات الخَطابة الوطنية، وتدنو من مقاربة ما أظهرَتهُ حرائق سوريا، ولو مجازياً. ليس هذا وحسب، بل إنّ ما جرى يوحي بالنماذج
يحبس العالم أنفاسه بانتظار الانتخابات الرئاسية الأميركية في الشهر القادم، لأن ما سيحدث في واشنطن سيؤثر دوليا ليس فقط على الأسواق، بل على مسارات السياسة والاقتصاد والنزاعات. بحكم الأمر الواقع وموازين
حين سئل الرئيس ميشال عون عن السلام مع إسرائيل قال إن السلام يعتمد على أنه "لدينا مشاكل مع إسرائيل وعلينا حلّها أولا". بعد تصريح عون بأسابيع أعلن رئيس المجلس النيابي نبيه بري عن اتفاق إطار مع إسرائيل
هناك كثير من نقاط التقاطع بين موسكو ودمشق في «الملف السوري» خلال السنوات الخمس الماضية، لكن التصريحات العلنية المثبتة بوسائل إعلام رسمية في البلدين، في الأيام الأخيرة، تظهر فروقات تتأرجح بين كونها
إذا كانت الطوائف اللبنانيّة قد انسحبت تباعاً -كلٌّ منها بطريقته- من محاربة إسرائيل، فماذا عن أفراد على هوامش الطوائف؟ لقد وُجد دائماً هؤلاء الداعون إلى الحرب لأسباب شتّى: بعضها عقائدي مصدره التأثّر
لنتخيَّل لبرهةٍ لو أنَّ مسؤولاً لبنانياً آخرَ، غير الرئيس نبيه بري، من خارج القوى التي تعتبر نفسها «ممانعة ومقاومة»، وقف يعلن التفاهمَ عبر الولايات المتحدة على بدء مفاوضات مع إسرائيل. يكفي الجواب،