القذافي، الرجل الذي مات فانتشرت أسراره وفُضحت تسجيلاته، وأصبحت تسريبات ما جرى في تلك الخيمة سيفاً مصلتاً على رؤوس الخونة والغادرين، ونوراً كاشفاً لما كانوا يكيدون، وكُشفت المؤامرات التي كانت تحاك في
خريف عام 1997 وفي فندق الكارلتون بدمشق، أُقيم حفل زفاف بسيط للرجل الذي سيصبح أغنى رجل أعمال في سوريا والذراع المالي للنظام السوري، رامي مخلوف أبن خال بشار الأسد. اختارت عائلة مخلوف فندقاً من فئة
سنحاول رسم السيناريوهات المحتملة لما ستحمله لنا الأشهر القادمة، وكأيّ دراسة مستقبلية لا بد أن تعتمد على رسم خطوط مسارات الأحداث السابقة وتمديدها، في ضوء استقراء نوايا الأطراف الفاعلة وخياراتها، وذلك
تعج الصحافة ووسائل الإعلام في الكيان الصهيوني بتسريبات عن الخلافات القائمة بين قياداته حول المخاطر المحتملة لعملية نهب (ضم) أراضي الضفة الغربية، وعن الطريقة الأنسب لتنفيذ هذه العملية، فهل سيتم
مع بدء هذا العام، كان بشار الأسد، الحاكم السوري، يسعى دائبًا لتحقيق النصر النهائي في الحرب الأهلية المستمرة منذ تسعة أعوام في البلاد. وبدعم من الطائرات الحربية الروسية، شنّت قواته هجومًا على محافظة
عمد علاء على سكب الكحول على العضو الذكري لأحد ضحاياه ثم أشعل النار فيه، في طقس يستهدف مصدر التناسل عند الخصم، أي تكاثر الجماعة العدوة و"طغيانها"، وإحراق أي إمكانية لذلك. ألقت السلطات ألقت القبض على
يبدو من عجلة الاتصالات الروسية مع أطراف المعارضة السورية والاميركيين والقوى المؤثرة بالشأن السوري، ان موسكو تريد التوصل الى حل سياسي قبل ٣ تشرين الثاني/نوفمبر المقبل خشية رحيل دونالد ترامب الذي كان
يمكن وضع اللقاء الذي جمع الرئيس السابق للائتلاف السوري المعارض معاذ الخطيب، بنائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، الثلاثاء في الدوحة، في خانة الجهود الهادفة إلى كسر الجمود في الملف السياسي،