في تغريدة لافتة، لكنها غير مفاجئة لمن يعيش عمق أجواء الأزمة اللبنانية وأبعادها، كتب الزعيم الاشتراكي اللبناني وليد جنبلاط: «... سيكتشف أهل الميثاق القديم، والعُرف الجديد، أن لا مال في بيت المال، وأن
ما صدّقتُ أن «المبادلة» التي اصطنعها الرئيس الفرنسي ماكرون ستنجح: في مقابل تعويم «حزب الله» والرئيس عون، تتشكل حكومة إنقاذ مصغَّرة من اختصاصيين مستقلين ومنصرفين لتحقيق إنجازاتٍ شبه مستحيلة: إيقاف
هل يستطيعُ الرئيسُ المكلَّفُ أن يُطلِعَنا على يوميّاته؟ ماذا فعل في الأسبوعين اللذَين تَلَيا تكليفَه؟ ما هي الاتّصالاتُ التي قام بها والجهودُ التي بَذلها ليؤلِّفَ الحكومة؟ من استقبَل ومن وَدّع؟
الخلاف الأميركي مع فرنسا، حول لبنان، لم يعد مجرّد وجهة نظر تتقاذفها المصادر وتموّهها "الأدبيات الدبلوماسية"، ويحتار في شأنها التحليل. هذا الخلاف أصبح واقعاً ملموساً. صباح الإثنين الماضي، في 14 أيلول
طوال الأزمة السورية، وبالأخص منذ 2015 الى اليوم أكّد ديبلوماسيون غربيون مطّلعون تكراراً أن موسكو لا تتخلّى عن بشار الأسد إلا لقاء صفقة مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في الملفات غير السورية،
طرح جبران باسيل أوراقه كلها على الطاولة. أراد تجنب أي حكم عقابي بحقّه، بعدما تأكد من أن قرار فرض عقوبات عليه قد اتخذ ما لم يقدم على مسار سياسي مختلف، عنوانه الابتعاد أو التمايزعن حزب الله.
هل قرأ أحد من المسؤولين في هذا البلد المذبوح، التحقيق المفصّل والدقيق الذي نشرته جريدة محترمة هي "نيويورك تايمز"، عن كارثة الإنفجار في المرفأ، وإختارت له عنواناً يقول: "مغارة علي بابا، كيف تكونت
تفاجأ ملايين السوريين في الأيام القليلة الماضية عندما أطل عليهم ضابط كبير من وزارة الداخلية قسم الهجرة والجوازات وهو يطلب بوقاحة عز نظيرها من كل سوري يريد أن يدخل سوريا أن يدفع مبلغ مائة دولار وإلا