في خطوة تكاد تكون نادرة في مشهد الوجع الإنساني في سوريا، أعلنت السيدة رنيم معتوق (وهي الفنانة التشكيلية والناشطة السياسية والحقوقية، وإحدى الناجيات من سجون الأسد) عن وفاة والدها المحامي المعتقل خليل
إن كان تظاهرُ السوريين في 31-10-2025 ضد “قسد” في الجزيرة السورية ناتج سلوكات ممنهجة سياسياً وقمعاً أمنياً وفساداً اجتماعياً وفشلاً إدارياً وابتزازاً ونهباً اقتصادياً، مرفَقة باستعلاء مرضيّ وذاتية
قد لا يعجبك هذا المقال إن كنتَ تأمل الفوزَ بجائزة ثقافيَّة أو أدبيَّة مؤدلجة أو الظَّفر بغنائمها المعلنة أو عطاياها غير المعلنة بعد إنشاد الشِّعر، ولربَّما يزيد هذا المقال من تشتُّت ذهنك مثلما حصل مع
أثار مقطع فيديو مسرّب لقائد ما يُعرف بـ"فصيل الحدود" شادي أبو لطيف، التابع لـ"الحرس الوطني" في محافظة السويداء، جدلاً واسعاً داخل الأوساط المحلية. ويُعد فصيل الحدود أحد أبرز المجموعات المسلحة التي
لم تكن الثورة السورية حدثا عابرا في التاريخ السوري المعاصر. فهذه الثورة التي استمرت طوال 14 عاماً، دفع السوريون خلالها فاتورة باهظة من دم وأرواح أبنائهم، وعمران بيوتهم، وتشرد جيل كامل في المنافي،
في مطلع القرن العشرين، كانت دمشق تفيض بالأسئلة أكثر مما تفيض بالإجابات. بلادٌ خرجت من حكم العثمانيين لتدخل في قيد الانتداب الفرنسي، وشعبٌ يعيش بين الحلم بالحرية والواقع المرهق للاستعمار. في ذلك الزمن
لم يكن سؤال المعرفة المتبادلة بين السوريين سؤالاً مطروحاً على نطاق واسع، قبل عام 2011، فالمجتمع الذي أُخضع لعقود طويلة من الاستبداد الأمني لم تتح له فرصة مساءلة بنيته ولا اكتشاف ذاته، لأن السياسة
زيارة الرئيس أحمد الشرع للكنيسة المريمية، على أهميتها الرمزية في ظل اللحظة السورية الراهنة، تفتح الباب أمام أسئلة جوهرية حول طبيعة الخطاب الذي تُعيد السلطة إنتاجه في سياق يُفترض أنه انتقالي. فاللغة