إذاً، لم يكن ثمة من يُعد العدة لعمل إرهابي وشيك. المهمة في جرود عرسال تطلبت عرساً للوطنية اللبنانية الباحثة عن موضوع تملأ فيه فراغاً هائلاً يسودها منذ انبعاثها الثاني في 2006. لا بأس ببعض الكراهية،
قالت كيم غطاس، الصحافية الأمريكية من أصول لبنانية، في مقال لها على موقع مجلة «فورين بوليسي» الأمريكية: إنّ الرئيس دونالد ترامب توقف في زيارة قصيرة ليلًا في بريطانيا، وجرى تأجيل الزيارة الرسمية حتى
في “موسوعة حلب المُقارنَة” للعلّامة خير الدين الأسدي، في باب: سَبّ؛ يُورِدُ الأسديُّ الطُرفَةَ التالية: “سألوا رجلًا سَبَّهُ أحدُهم: – ليش.. ما ردِّيت عليه؟ فقال: – إذا عَضنِي الكلب.. إشُّو أعَضّ
في إحدى حلقات مسلسل لياسر العظمة يراقب المخبر الجمهور ويسجل اسم أحد الحاضرين الذي لم يصفق عندما ذكر الخطيب اسم السلطان . يتعرض اللامصفق للتعذيب على جريمته النكراء , ويسأل تحت التعذيب : ليش
«الذي يُهادن الطغاة هو كمَن يطعم تمساحاً بأمل أن يكون آخر ضحاياه» (وينستون تشرتشل) في الذكرى السنوية الثانية للاتفاق النووي الإيراني، سنخطئ جداً إذا ظننا - ولو للحظة - أن «مهندسي»
الحدود الدولية لا تبدو مرسومة بعدالة, لكن درجة انعدام العدالة التي تفرضها على هؤلاء الذين ترغمهم الحدود على أن يكونوا مجتمعين أو منفصلين تحدث فرقاً هائلاً, و هوغالباً ما يكون فرقاً بين الحرية والقمع
ليست سورية الوطن الذي يعود إلى حضنه من يحاصرهم النظام الأسدي، ويجوّعهم، ويقصفهم. في اللغة الأسدية، هذا الوطن هو الشخص الذي دمر سورية: بشار ابن حافظ الأسد، والذي ورث سورية عن أبيه، من جملة المتاع الذي
ليس لأن صحفاً أميركية رئيسية وذات مصداقية وتأثير فعلي، إنْ على أصحاب القرار وإنْ على الرأي العام في الولايات المتحدة، قد أثارت هذا الموضوع وبمنتهى الجدية في الأيام الأخيرة بل لأن هذا هو واقع الحال