تخلٍّ روسي صامت عن العصابة الطائفية في الشام، تجلى بعدة إشارات، كان أبرزها سحب موسكو لحوالي مائة من خبرائها ومستشاريها العاملين في طرطوس مع آلة الدمار والتخريب الطائفية الأسدية على مدى سنوات بهدف قمع
حركة حماس دست أنفها في أحداث المنطقة العربية، مقال معبر عنونته جريدة آرمان الإيرانية بتاريخ 16/ 5/ 2015 ، هذا المقال وغيره من التحليلات الإيرانية تكشف عن ما تعده إيران من إستراتيجيات تجاه هذه الحركة
أحدثت تصريحات وزير الخارجية التركي مولود جاويش أغلو، حول تأمين دعم جوي أمريكي وتركي للمعارضة السورية لغطا كبيراً لدى المحللين السياسيين، فبعضهم ذهب إلى القول بأن تركيا والسعودية وقطر وأمريكا تستعد
ثلاثة لاعبين الآن على الأرض السورية: إيران وتنظيم «داعش» و «جبهة النصرة». إيران تهيمن على نظام بشار الأسد وتخطّط بالنيابة عنه و «حزب الله» ينفّذ. «النصرة» باتت القوة الضاربة لـ «المعارضة» في الشمال
في الأسبوع الماضي تعرّض نظام الرئيس السوري بشار الأسد لهزيمتين كبيرتين على يد قوتين مسلحتين مختلفتين من المعارضة: الأولى على يد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش»)/«الدولة الإسلامية»
تذكرنا «الحملة المنظمة» التي تشنها وسائل الإعلام الغربية والمنظمات الحقوقية الدولية على الشقيقة قطر هذه الأيام والخاصة برصد الأوضاع العمالية فيها، بالحملة التي شنت على مملكة البحرين عام 2011. في
لم يحصل تضارب في الأنباء كالذي شهدناه بشأن تدمر وسجناء معتقلها سيئ السيط، بعد سقوط المدينة في أيدي تنظيم “الدولة الإسلامية” المعروف باسم “داعش”. توزّع الاهتمام بين تسليط الضوء على هزيمة أخرى يتعرّض