
وأوضحت الصحيفة مساء الجمعة أن القصر المترامي الأطراف الكائن بحي "بيل اير" الراقي مساحته تبلغ نحو 700 متر مربع ويحتوي على 5 غرف نوم وقسما للخدم وحمام سباحة .
و كانت النجمة الكبيرة إليزابيث تايلور قد توفيت في مارس الماضي عن عمر يناهز 79 عاما وذلك بعد معاناة مع المرض، حيث توفيت بمستشفى سيدارس سيناي بلوس انجلوس وسط أولادها الأربعة.
وذكر ابنها مايكل للصحافة "لقد رحلت عنا امرأة غير عادية عاشت حياتها كنجمة وستظل ذكراها في قلوبنا إلى الأبد ولن ينطفئ بريق تراثها الفني الذي تركته للناس أبدا".
ومن المعروف أن إليزابيث تايلور كان لها تاريخ طويل مع المرض بدأ في 2004 باكتشاف الأطباء إصابتها بضعف في عضلة القلب وفي 2009 قامت بإجراء عملية جراحية لاستبدال صمام في القلب لكن في فبراير 2011 دخلت إليزابيث للمستشفى مرة أخرى بعد إصابتها بأعراض أزمة قلبية وظلت هناك حتى وفاتها صباح يوم الأربعاء.
وخلال حياتها ومشوارها الفني الذي بدأته في 1942 شاركت إليزابيث في العديد من الأفلام الكلاسيكية الشهيرة والناجحة أمام العديد من نجوم وأساطير هوليوود كتجسيدها لشخصية كليوباترا في الفيلم الذي حمل نفس الاسم وعرض في 1963 وشارك في بطولته زوجها النجم ريتشارد بيرتون.
يذكر أن تايلور حصلت على جائزة الأوسكار مرتين، عن فيلمي "بترفيلد 8"، و"من يخاف فرجينيا وولف".
و كانت النجمة الكبيرة إليزابيث تايلور قد توفيت في مارس الماضي عن عمر يناهز 79 عاما وذلك بعد معاناة مع المرض، حيث توفيت بمستشفى سيدارس سيناي بلوس انجلوس وسط أولادها الأربعة.
وذكر ابنها مايكل للصحافة "لقد رحلت عنا امرأة غير عادية عاشت حياتها كنجمة وستظل ذكراها في قلوبنا إلى الأبد ولن ينطفئ بريق تراثها الفني الذي تركته للناس أبدا".
ومن المعروف أن إليزابيث تايلور كان لها تاريخ طويل مع المرض بدأ في 2004 باكتشاف الأطباء إصابتها بضعف في عضلة القلب وفي 2009 قامت بإجراء عملية جراحية لاستبدال صمام في القلب لكن في فبراير 2011 دخلت إليزابيث للمستشفى مرة أخرى بعد إصابتها بأعراض أزمة قلبية وظلت هناك حتى وفاتها صباح يوم الأربعاء.
وخلال حياتها ومشوارها الفني الذي بدأته في 1942 شاركت إليزابيث في العديد من الأفلام الكلاسيكية الشهيرة والناجحة أمام العديد من نجوم وأساطير هوليوود كتجسيدها لشخصية كليوباترا في الفيلم الذي حمل نفس الاسم وعرض في 1963 وشارك في بطولته زوجها النجم ريتشارد بيرتون.
يذكر أن تايلور حصلت على جائزة الأوسكار مرتين، عن فيلمي "بترفيلد 8"، و"من يخاف فرجينيا وولف".