الصفحات
سياسة
الأميرة ديانا كانت ستقوم ببطولة الجزء الثاني من فيلم ذا بودى جارد
واعترف كوستنر فى حوار أنه كان حريصا على قيام أميرة ويلز الراحلة بدور البطولة فى الجزء الثاني .
وقال كوستنر فى حوار مع الإعلامي الأمريكي اندرسون كوبر "أنا وديانا تحدثنا بشأن الفيلم وإنني أخبرتها إنني سأعتني بها مثلما اعتنيت بويتنى ".
وأضاف " عندما توفيت تصدرت أخبارها فى وسائل الإعلام وكنت أعرف أن نبأ اعتزامها المشاركة فى الفيلم قصة مشوقة ولكنني التزمت الصمت حتى علم صحفي ماهر بهذا الأمر منذ عام و جاء لي وقلت نعم هذه قصة حقيقة ". وقال " ليس أنها كانت ستقوم بالبطولة ولكن أننا تناقشنا بهذا الشأن".
وأشار كوستنر الذي تحدث سابقا عن نوايا ديانا تمثيل فيلم عام 2001 إلى أن ديانا أرادت أن يكتب الفيلم لها و أنه قال " سوف أفصله لك إذا كانت مهتمة " وهى ردت عليه " إنني مهتمة ".
كما تحدث كوستنر الذى يروج لمسلسله "هاتفيلدز و ماكويز " فى البرنامج الحواري عن الموت المفاجئ للمغنية و زميلته فى فيلم بودى جارد ويتنى هيوستن وقال إنه حاول مساعدتها بكتابة خطابات لها . قال " هناك بعض الأشخاص الذين أحبوا ويتنى وطلبوا منى خلال السبعة أو الثمانية أعوام الماضية كتابة خطاب لها ".
وأضاف "سوف تظل ويتنى شخصا أقدره لقد رأيت ما راه غيرى ولكن عندما طلب منى شخص كتابة خطاب فعلت ذلك ولا أعلم ما إذا كانت قد قرأته".
وقال كوستنر فى حوار مع الإعلامي الأمريكي اندرسون كوبر "أنا وديانا تحدثنا بشأن الفيلم وإنني أخبرتها إنني سأعتني بها مثلما اعتنيت بويتنى ".
وأضاف " عندما توفيت تصدرت أخبارها فى وسائل الإعلام وكنت أعرف أن نبأ اعتزامها المشاركة فى الفيلم قصة مشوقة ولكنني التزمت الصمت حتى علم صحفي ماهر بهذا الأمر منذ عام و جاء لي وقلت نعم هذه قصة حقيقة ". وقال " ليس أنها كانت ستقوم بالبطولة ولكن أننا تناقشنا بهذا الشأن".
وأشار كوستنر الذي تحدث سابقا عن نوايا ديانا تمثيل فيلم عام 2001 إلى أن ديانا أرادت أن يكتب الفيلم لها و أنه قال " سوف أفصله لك إذا كانت مهتمة " وهى ردت عليه " إنني مهتمة ".
كما تحدث كوستنر الذى يروج لمسلسله "هاتفيلدز و ماكويز " فى البرنامج الحواري عن الموت المفاجئ للمغنية و زميلته فى فيلم بودى جارد ويتنى هيوستن وقال إنه حاول مساعدتها بكتابة خطابات لها . قال " هناك بعض الأشخاص الذين أحبوا ويتنى وطلبوا منى خلال السبعة أو الثمانية أعوام الماضية كتابة خطاب لها ".
وأضاف "سوف تظل ويتنى شخصا أقدره لقد رأيت ما راه غيرى ولكن عندما طلب منى شخص كتابة خطاب فعلت ذلك ولا أعلم ما إذا كانت قد قرأته".
