
الكرملين مقر القيادة الروسية في العاصمة موسكو
واتضح لدى الخبراء في مركز دراسة الرأي العام في عموم روسيا بعد استطلاع للرأي ضم 1600 مواطن في 138 منطقة مأهولة في روسيا أن موسكو العاصمة عاماً بعد عام تفقد نصيبها من الشهرة والجاذبية لدى سكان روسيا.
ومن باب المقارنة فإن 59 بالمائة من المستطلعة آراؤهم عام 2005 اعتبروا العاصمة مكاناً تتوفر به إمكانيات أكثر للحصول على عمل وتأمين مستوى معيشي جيد، في حين تراجعت العام الجاري نسبة الذين ينظرون إلى موسكو من هذه الزاوية بمقدار 9 بالمائة.
والصورة ذاتها في مجال التحصيل العلمي حيث عبر 62 بالمائة عام 2005 عن ثقتهم بأن موسكو مكان ممتاز للتحصيل العلمي مقابل 45 بالمائة فقط ممن يرون ذلك عام 2010.
ويتوافق الروس على أن موسكو تتوفر فيها فرص وإمكانيات أكثر للترفيه، لكن حتى هذه النقطة تعرضت للتراجع أيضا، إذ انخفض عدد المؤيدين لها من 49 بالمائة عام 2005 إلى 37 بالمائة فقط عام 2010.
كما أن موسكو لم تحظ بصيت الأمان بين المدن الروسية الأخرى، بدليل أن عدد الذين اعتبروها مدينة آمنة لم يتجاوز خلال الأعوام الخمس الأخيرة 12 بالمائة.
صحيح أن معظم الروس يريدون أن يروا أولادهم من سكان المدن، غير أن 19 بالمائة من عينة الاستطلاع أعطوا الأفضلية للمدن المتوسطة وليس لموسكو أو سانت بطرسبورغ، مثلا.
أما العاصمة الروسية فتجدر الإشارة إلى أن 19 بالمائة من المواطنين فضلوا أن يعيش أولادهم فيها في الاستطلاع قبل الأخير بينما انخفضت هذه النسبة إلى 16 بالمائة عام 2010.
ومن باب المقارنة فإن 59 بالمائة من المستطلعة آراؤهم عام 2005 اعتبروا العاصمة مكاناً تتوفر به إمكانيات أكثر للحصول على عمل وتأمين مستوى معيشي جيد، في حين تراجعت العام الجاري نسبة الذين ينظرون إلى موسكو من هذه الزاوية بمقدار 9 بالمائة.
والصورة ذاتها في مجال التحصيل العلمي حيث عبر 62 بالمائة عام 2005 عن ثقتهم بأن موسكو مكان ممتاز للتحصيل العلمي مقابل 45 بالمائة فقط ممن يرون ذلك عام 2010.
ويتوافق الروس على أن موسكو تتوفر فيها فرص وإمكانيات أكثر للترفيه، لكن حتى هذه النقطة تعرضت للتراجع أيضا، إذ انخفض عدد المؤيدين لها من 49 بالمائة عام 2005 إلى 37 بالمائة فقط عام 2010.
كما أن موسكو لم تحظ بصيت الأمان بين المدن الروسية الأخرى، بدليل أن عدد الذين اعتبروها مدينة آمنة لم يتجاوز خلال الأعوام الخمس الأخيرة 12 بالمائة.
صحيح أن معظم الروس يريدون أن يروا أولادهم من سكان المدن، غير أن 19 بالمائة من عينة الاستطلاع أعطوا الأفضلية للمدن المتوسطة وليس لموسكو أو سانت بطرسبورغ، مثلا.
أما العاصمة الروسية فتجدر الإشارة إلى أن 19 بالمائة من المواطنين فضلوا أن يعيش أولادهم فيها في الاستطلاع قبل الأخير بينما انخفضت هذه النسبة إلى 16 بالمائة عام 2010.