الصفحات
سياسة
وزير الخارجية الألماني جيدو فيسترفيله
وكشف العروسان تفاصيل عن عرسهما في مقابلة مع مجلة "بونته" الألمانية المقرر صدورها غدا ، والتي نشرت مقتطفات من المقابلة على موقعها الإلكتروني اليوم الأربعاء.
يرى مرونتس /43 عاما/ أن الوقت حان للزواج من فيسترفيله /48 عاما/ بعد مرور أكثر من سبعة أعوام على علاقتهما.
وقال مرونتس: "إننا سعداء جدا. العرس في محيط العائلة كان لحظة عاطفية جدا ومؤثرة بالنسبة لنا".
وذكر مرونتس ، الذي يعد من أكبر منظمي المحافل الرياضية الناجحين في ألمانيا ، أن أجمل هدية زواج لهما كانت من أصغر اثنين من أبناء أشقائه حينما قالا عند سماعهما بإعلان الزواج: "هذا أمر لطيف".
يذكر أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل كانت من أوائل المهنئين بزواج نائبها ووزير خارجيتها فيسترفيله.
كما هنأ عمدة برلين كلاوس فوفرايت ، المعروف أيضا بميوله الجنسية ، الوزير على زواجه.
عقد فيسترفيله /48 عاما/ مساء الجمعة الماضية قرانه على صديقه بمدينة بون غربي ألمانيا على يد عمدة المدينة ، يورجن نيمبتش.
ولم يحضر الحفل الذي أقيم بمكتب توثيق الزواج المدني في بون إلا أقرب أقارب العروسين وحوالي عشرين شخصا من المعارف والأصدقاء.
كان فيسترفيله /48 عاما/ تعرف عام 2003 على مرونتس على هامش مسابقة للفروسية أقيمت في مدينة آخن غربي البلاد ، وعاشا معا على نحو متواصل منذ ذلك الوقت
يرى مرونتس /43 عاما/ أن الوقت حان للزواج من فيسترفيله /48 عاما/ بعد مرور أكثر من سبعة أعوام على علاقتهما.
وقال مرونتس: "إننا سعداء جدا. العرس في محيط العائلة كان لحظة عاطفية جدا ومؤثرة بالنسبة لنا".
وذكر مرونتس ، الذي يعد من أكبر منظمي المحافل الرياضية الناجحين في ألمانيا ، أن أجمل هدية زواج لهما كانت من أصغر اثنين من أبناء أشقائه حينما قالا عند سماعهما بإعلان الزواج: "هذا أمر لطيف".
يذكر أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل كانت من أوائل المهنئين بزواج نائبها ووزير خارجيتها فيسترفيله.
كما هنأ عمدة برلين كلاوس فوفرايت ، المعروف أيضا بميوله الجنسية ، الوزير على زواجه.
عقد فيسترفيله /48 عاما/ مساء الجمعة الماضية قرانه على صديقه بمدينة بون غربي ألمانيا على يد عمدة المدينة ، يورجن نيمبتش.
ولم يحضر الحفل الذي أقيم بمكتب توثيق الزواج المدني في بون إلا أقرب أقارب العروسين وحوالي عشرين شخصا من المعارف والأصدقاء.
كان فيسترفيله /48 عاما/ تعرف عام 2003 على مرونتس على هامش مسابقة للفروسية أقيمت في مدينة آخن غربي البلاد ، وعاشا معا على نحو متواصل منذ ذلك الوقت
