وقالت المنظمة في بيان ان "حكومة البحرين تشن منذ اذار/مارس 2011 حملة قمع عنيفة عقابية وثارية ضد مواطنيها" الذين "كانوا يتظاهرون بشكل سلمي للمطالبة بمزيد من الحريات".
ودعت المنظمة التي مقرها نيويروك الحكومة البحرينية الى "وضع حد للاعتقالات غير القانونية والى الافراج عن المحتجين ما لم توجه اليه تهما جنائية والى السماح لمنظمات حقوق الانسان المستقلة بان تقوم بعملها".
واشارت المنظمة الى انها منعت من العمل في البحرين.
وعن الحوار الوطني الذي انطلق السبت الماضي لمحاولة دمل الجراح العميقة التي خلفتها الحركة الاحتجاجية التي قادها الشيعة في البحرين ووضعت السلطات حدا لها بالقوة في منتصف اذار/مارس، قالت المنظمة ان "الاسرة الحاكمة حددت مسبقا نتائج الحوار وبالتالي من غير المرجح التوصل الى حل".
وذكرت المنظمة ان الملك حمد بن عيسى ال خليفة عين رئيس مجلس النواب خليفة الظهراني الذي قالت انه يؤيد قمع المحتجين لكي يقود الحوار بدلا من ولي العهد الامير سلمان بن خليفة الذي وصفته بانه "مؤيد للحوار".
كما اعتبرت ان "قادة معارضين تعد مشاركتهم اساسية لنجاح الحوار، حكموا بالسجن المؤبد ...فيما همشت احزاب المعارضة المعترف بها".
ودعت المنظمة التي مقرها نيويروك الحكومة البحرينية الى "وضع حد للاعتقالات غير القانونية والى الافراج عن المحتجين ما لم توجه اليه تهما جنائية والى السماح لمنظمات حقوق الانسان المستقلة بان تقوم بعملها".
واشارت المنظمة الى انها منعت من العمل في البحرين.
وعن الحوار الوطني الذي انطلق السبت الماضي لمحاولة دمل الجراح العميقة التي خلفتها الحركة الاحتجاجية التي قادها الشيعة في البحرين ووضعت السلطات حدا لها بالقوة في منتصف اذار/مارس، قالت المنظمة ان "الاسرة الحاكمة حددت مسبقا نتائج الحوار وبالتالي من غير المرجح التوصل الى حل".
وذكرت المنظمة ان الملك حمد بن عيسى ال خليفة عين رئيس مجلس النواب خليفة الظهراني الذي قالت انه يؤيد قمع المحتجين لكي يقود الحوار بدلا من ولي العهد الامير سلمان بن خليفة الذي وصفته بانه "مؤيد للحوار".
كما اعتبرت ان "قادة معارضين تعد مشاركتهم اساسية لنجاح الحوار، حكموا بالسجن المؤبد ...فيما همشت احزاب المعارضة المعترف بها".