وضعت وزارة الخزانة الأمريكية اليوم وبشكل رسمي مزيدا من الأشخاص والكيانات المرتبطة بنظام الأسد على قائمة العقوبات، وفي مقدمتهم والد ووالدة اسماء الاسد وشقيقيها ومعهم موظفة متنفذة بالقصر الجمهوري كانت ترأس مكتب اسماء هي لينا الكناية.
ووفق البيان الذي نشره الموقع الرسمي للوزارة الاميركية ، فقد أضيفت الأسماء التالية لائحة العقوبات:
- إياد الأخرس، ولد عام 1980 لندن، بريطانيا يحمل كلا من الجنسية البريطانية والسورية.
- فواز الأخرس، مولود عام 1946 بحمص في سوريا، يحمل يحمل كلا من الجنسية البريطانية والسورية.
- فراس الأخرس، مولود في لندن 1978ويحمل كلا من الجنسية البريطانية والسورية.
- سحر عطري الأخرس، مولودة عام 1949، وتحمل كلا من الجنسية البريطانية والسورية
- لينا محمد نذير كناية (المسؤولة بالقصر الجمهوري)، تولد 1980، طرابلس لبنان، تحمل كلا من الجنسية اللبنانية والسورية.
- محمد همام محمد عدنان مسوتي (زوج لينا كناية)، مولود 1976 بدمشق، يحمل الجنسية السورية.
- كفاح ملحم (رئيس المخابرات العسكرية) تولد 1961 جنينة رسلان، طرطوس، يحمل الجنسية السورية.
وصرح الوزير ستيفن ت. منوشين بالقول: “تصادف هذا الأسبوع الذكرى الأولى لتوقيع الرئيس على قانون قيصر للعام 2019، والذي مثل خطوة مهمة باتجاه مساءلة نظام الأسد عن الفظائع التي ارتكبها ضد شعبه، وقد أعاد إجراء اليوم التأكيد على هذه الخطوة. ستواصل وزارة الخزانة استخدام أدواتها كافة للكشف عمن يقفون إلى جانب نظام الأسد ويمكنونه من مواصلة ارتكاب جرائمه.”
وقد قامت وزارة الخارجية بالتزامن مع وزارة الخزانة بإدراج ستة أشخاص سوريين بموجب المادة الثانية من الأمر التنفيذي رقم 13894 “وحجزت أملاك بعض الأشخاص الذين يساهمون في الوضع في سوريا وعلقت إمكانية دخولهم إلى الولايات المتحدة.”
ستواصل الولايات المتحدة الوقوف إلى جانب الشعب السوري. قدمت الولايات المتحدة منذ بداية الصراع أكثر من 12 مليار دولار لمساعدة السوريين المحتاجين. ويتم تذكير المنظمات الإنسانية بالارشادات السابقة التي وجهها مكتب أوفاك في ما يتعلق بتقديم المساعدات الإنسانية. تواصل الولايات المتحدة تقديم التوجيهات لإعلام الجمهور والحكومات الشريكة والمنظمات الدولية ذات الصلة والمنظمات غير الحكومية بشكل أفضل حول التراخيص والإعفاءات العامة المتاحة لضمان عدم إعاقة تقديم المساعدات الإنسانية، بما في ذلك إلى الشعب السوري، كما في البان الخاص بكوفيد-19 والصادر عن وزارة الخزانة. بالإضافة إلى ذلك، أصدر مكتب أوفاك بالتزامن مع الإجراء المتخذ اليوم المزيد من الإرشادات في شكل اسئلة واجوبةحول استمرار توفر استثناءات للعقوبات في ما يتعلق بالشؤون الإنسانية.
مسؤولون كبار في الحكومة السورية
أدرج أوفاك اليوم لينا محمد نذير الكناية (الكناية) مديرة في مكتب رئاسة الجمهورية السورية، وهي تشغل هذا المنصب منذ أكثر من عشرة أعوام. يتابع قسمها ملفات وقرارات لجنة مكافحة الفساد في القصر الرئاسي، والتي يشرف عليها الأسد مباشرة، مستعينا بالسلطات القضائية والاستشارية والإدارية من اختصاصها. تحالفت الكناية مع نظام الأسد بشكل وثيق بصفتها مسؤولة رفيعة المستوى في القصر الرئاسي، وقد أجرت مجموعة من الأنشطة التجارية والشخصية بالنيابة عن السيدة الأولى السورية أسماء الأسد، وترأست سابقا مكتب السيدة الأولى. تم إدراج الكناية وفقا للأمر التنفيذي 13573 بصفتها مسؤولة رفيعة في الحكومة السورية.
وأدرج أوفاك أيضا زوج الكناية محمد همام محمد عدنان مسوتي (مسوتي) الذي يمثل دائرة دمشق الانتخابية كنائب في مجلس الشعب السوري، وهو منصب انتخب فيه لأول مرة في العام 2016. مسوتي عضو في لجنة الشؤون العربية والخارجية في مجلس الشعب السوري، كما شغل منصب رئيس مديرية المستشفيات التعليمية في وزارة التعليم العالي، مما أتاح له ممارسة الفساد في نظام المستشفيات في سوريا وإبرام صفقات خدمة ذاتية بدعم من زوجته. إن صلات مسوتي بنظام الأسد من خلال زوجته، فضلا عن أعماله وممتلكاته المالية الضخمة، تجعل منه عضوا مؤثرا بشكل غير عادي في مجلس الشعب. وقد تم إدراج مسوتي بموجب القرار التنفيذي 13573 لكونه أحد كبار المسؤولين في الحكومة السورية.
وقد تم إدراج أربع شركات تمتلكها الكناية أو مسوتي أو تخضع لسيطرتهما على لائحة المواطنين المدرجين بشكل خاص والأشخاص المحظورين، وقد تم إدراج ثلاثة كيانات منها وتحديد الرابعة كملكية محظورة. وهذه الكيانات الأربعة هي: شركة سوران (Souran Company) وشركة ليا (Lia Company) وشركة ليتيا (Letia Company) وشركة بوليميديكس المحدودة المسؤولية (Polymedics LLC).
تم إدراج شركات سوران وليا وبوليميديكس المحدودة المسؤولية بموجب الأمر التنفيذي 13573 لأنها مملوكة أو خاضعة لسيطرة مسوتي، أو لأنها عملت أو زعم أنها عملت لصالحه أو بالنيابة عنه بشكل مباشر أو غير مباشر. وتم تحديد شركة ليتيا لأنها مملوكة بنسبة 50 بالمئة أو أكثر للكناية أو مسوتي بشكل مباشر أو غير مباشر.
شبكة خيتي التجارية
أدرج أوفاك بتاريخ 9 تشرين الثاني/نوفمبر 2020 عامر تيسير خيتي بصفته مسؤول رفيع في الحكومة السورية، كما أدرج مجموعة خيتي القابضة لأنها مملوكة أو خاضعة لسيطرة عامر تيسير خيتي، أو لأنها عملت أو زعم أنها عملت لصالحه أو بالنيابة عنه بشكل مباشر أو غير مباشر. ويضيف الإجراء الذي يتم اتخاذه اليوم خمسة كيانات إلى لائحة المواطنين المدرجين بشكل خاص والأشخاص المحظورين بعد تحديدها كممتلكات محظورة لعامر تيسير خيتي أو مجموعة خيتي القابضة، بشكل فردي أو جماعي
وصرح الوزير ستيفن ت. منوشين بالقول: “تصادف هذا الأسبوع الذكرى الأولى لتوقيع الرئيس على قانون قيصر للعام 2019، والذي مثل خطوة مهمة باتجاه مساءلة نظام الأسد عن الفظائع التي ارتكبها ضد شعبه، وقد أعاد إجراء اليوم التأكيد على هذه الخطوة. ستواصل وزارة الخزانة استخدام أدواتها كافة للكشف عمن يقفون إلى جانب نظام الأسد ويمكنونه من مواصلة ارتكاب جرائمه.”
وقد قامت وزارة الخارجية بالتزامن مع وزارة الخزانة بإدراج ستة أشخاص سوريين بموجب المادة الثانية من الأمر التنفيذي رقم 13894 “وحجزت أملاك بعض الأشخاص الذين يساهمون في الوضع في سوريا وعلقت إمكانية دخولهم إلى الولايات المتحدة.”
ستواصل الولايات المتحدة الوقوف إلى جانب الشعب السوري. قدمت الولايات المتحدة منذ بداية الصراع أكثر من 12 مليار دولار لمساعدة السوريين المحتاجين. ويتم تذكير المنظمات الإنسانية بالارشادات السابقة التي وجهها مكتب أوفاك في ما يتعلق بتقديم المساعدات الإنسانية. تواصل الولايات المتحدة تقديم التوجيهات لإعلام الجمهور والحكومات الشريكة والمنظمات الدولية ذات الصلة والمنظمات غير الحكومية بشكل أفضل حول التراخيص والإعفاءات العامة المتاحة لضمان عدم إعاقة تقديم المساعدات الإنسانية، بما في ذلك إلى الشعب السوري، كما في البان الخاص بكوفيد-19 والصادر عن وزارة الخزانة. بالإضافة إلى ذلك، أصدر مكتب أوفاك بالتزامن مع الإجراء المتخذ اليوم المزيد من الإرشادات في شكل اسئلة واجوبةحول استمرار توفر استثناءات للعقوبات في ما يتعلق بالشؤون الإنسانية.
مسؤولون كبار في الحكومة السورية
أدرج أوفاك اليوم لينا محمد نذير الكناية (الكناية) مديرة في مكتب رئاسة الجمهورية السورية، وهي تشغل هذا المنصب منذ أكثر من عشرة أعوام. يتابع قسمها ملفات وقرارات لجنة مكافحة الفساد في القصر الرئاسي، والتي يشرف عليها الأسد مباشرة، مستعينا بالسلطات القضائية والاستشارية والإدارية من اختصاصها. تحالفت الكناية مع نظام الأسد بشكل وثيق بصفتها مسؤولة رفيعة المستوى في القصر الرئاسي، وقد أجرت مجموعة من الأنشطة التجارية والشخصية بالنيابة عن السيدة الأولى السورية أسماء الأسد، وترأست سابقا مكتب السيدة الأولى. تم إدراج الكناية وفقا للأمر التنفيذي 13573 بصفتها مسؤولة رفيعة في الحكومة السورية.
وأدرج أوفاك أيضا زوج الكناية محمد همام محمد عدنان مسوتي (مسوتي) الذي يمثل دائرة دمشق الانتخابية كنائب في مجلس الشعب السوري، وهو منصب انتخب فيه لأول مرة في العام 2016. مسوتي عضو في لجنة الشؤون العربية والخارجية في مجلس الشعب السوري، كما شغل منصب رئيس مديرية المستشفيات التعليمية في وزارة التعليم العالي، مما أتاح له ممارسة الفساد في نظام المستشفيات في سوريا وإبرام صفقات خدمة ذاتية بدعم من زوجته. إن صلات مسوتي بنظام الأسد من خلال زوجته، فضلا عن أعماله وممتلكاته المالية الضخمة، تجعل منه عضوا مؤثرا بشكل غير عادي في مجلس الشعب. وقد تم إدراج مسوتي بموجب القرار التنفيذي 13573 لكونه أحد كبار المسؤولين في الحكومة السورية.
وقد تم إدراج أربع شركات تمتلكها الكناية أو مسوتي أو تخضع لسيطرتهما على لائحة المواطنين المدرجين بشكل خاص والأشخاص المحظورين، وقد تم إدراج ثلاثة كيانات منها وتحديد الرابعة كملكية محظورة. وهذه الكيانات الأربعة هي: شركة سوران (Souran Company) وشركة ليا (Lia Company) وشركة ليتيا (Letia Company) وشركة بوليميديكس المحدودة المسؤولية (Polymedics LLC).
تم إدراج شركات سوران وليا وبوليميديكس المحدودة المسؤولية بموجب الأمر التنفيذي 13573 لأنها مملوكة أو خاضعة لسيطرة مسوتي، أو لأنها عملت أو زعم أنها عملت لصالحه أو بالنيابة عنه بشكل مباشر أو غير مباشر. وتم تحديد شركة ليتيا لأنها مملوكة بنسبة 50 بالمئة أو أكثر للكناية أو مسوتي بشكل مباشر أو غير مباشر.
شبكة خيتي التجارية
أدرج أوفاك بتاريخ 9 تشرين الثاني/نوفمبر 2020 عامر تيسير خيتي بصفته مسؤول رفيع في الحكومة السورية، كما أدرج مجموعة خيتي القابضة لأنها مملوكة أو خاضعة لسيطرة عامر تيسير خيتي، أو لأنها عملت أو زعم أنها عملت لصالحه أو بالنيابة عنه بشكل مباشر أو غير مباشر. ويضيف الإجراء الذي يتم اتخاذه اليوم خمسة كيانات إلى لائحة المواطنين المدرجين بشكل خاص والأشخاص المحظورين بعد تحديدها كممتلكات محظورة لعامر تيسير خيتي أو مجموعة خيتي القابضة، بشكل فردي أو جماعي