الصفحات
سياسة
وفاة الصحفي والمعلق التليفزيون الامريكي اندي روني
وكان روني دائما يعتبر نفسه كاتبا ظهر على التلفزيون نظرا لأنه بدأ حياته المهنية في الصحافة المطبوعة خلال الحرب العالمية الثانية في مطبوعة اخبارية للجيش الامريكي تسمى (ستارز اند سترايبس).
وذكرت شبكة (سي بي اس) ان روني كان واحدا من أوائل الصحفيين الامريكيين الذين قاموا بتغطية معسكرات الموت النازية ، وعلق على الاخبار من شاطيء أوماها بعد قيام الحلفاء بعملية الانزال على نورماندي بفرنسا في نهاية الحرب العالمية الثانية أو ما يعرف باسم (دي داي).
وبعد الحرب وجد عملا ككاتب سيناريو تليفزيوني ثم أصبح لاحقا كاتبا ومنتجا في شبكة سي بي اس وفاز بجائزة بيبودي.
وألف روني عدة كتب وفاز بأربع جوائز ايمى. وكان في بعض الأحيان مثيرا للجدل وتم ايقافه لفترة قصيرة عن العمل بشبكة سي بي اس بعدما قال انه من المعروف أن "الكثير من الكحول والكثير من الطعام والمخدرات ونقابات مثليي الجنس والسجائر" يؤدي الى "الموت المبكر".
وأشارت شبكة سي بي اس في مقطع فيديو نشرته على موقعها الالكتروني الى أن روني انتقد في بعض الأحيان الوسيلة الاعلامية التي وضعته في دائرة الضوء.
وكان آخر ظهور له على برنامج (60 دقيقة) في الشهر الماضي.
وقال "لقد اشتكيت كثيرا هنا.. ولكن من بين جميع الأشياء التي شكوت منها ، لا أستطيع أن أشكو من حياتي".
وذكرت شبكة (سي بي اس) ان روني كان واحدا من أوائل الصحفيين الامريكيين الذين قاموا بتغطية معسكرات الموت النازية ، وعلق على الاخبار من شاطيء أوماها بعد قيام الحلفاء بعملية الانزال على نورماندي بفرنسا في نهاية الحرب العالمية الثانية أو ما يعرف باسم (دي داي).
وبعد الحرب وجد عملا ككاتب سيناريو تليفزيوني ثم أصبح لاحقا كاتبا ومنتجا في شبكة سي بي اس وفاز بجائزة بيبودي.
وألف روني عدة كتب وفاز بأربع جوائز ايمى. وكان في بعض الأحيان مثيرا للجدل وتم ايقافه لفترة قصيرة عن العمل بشبكة سي بي اس بعدما قال انه من المعروف أن "الكثير من الكحول والكثير من الطعام والمخدرات ونقابات مثليي الجنس والسجائر" يؤدي الى "الموت المبكر".
وأشارت شبكة سي بي اس في مقطع فيديو نشرته على موقعها الالكتروني الى أن روني انتقد في بعض الأحيان الوسيلة الاعلامية التي وضعته في دائرة الضوء.
وكان آخر ظهور له على برنامج (60 دقيقة) في الشهر الماضي.
وقال "لقد اشتكيت كثيرا هنا.. ولكن من بين جميع الأشياء التي شكوت منها ، لا أستطيع أن أشكو من حياتي".
