وأضافت، حسبما نقلت عنها بعثة الامم المتحدة للدعم في ليبيا في مذكرة الخميس، “يأتي إعلان السيد السراج عند محطة حاسمة في الأزمة الليبية التي طال أمدها وفي وقت أصبح من الجلي أنه لم يعد بالإمكان إبقاء الوضع على ما هو عليه”. ورأت وليامز (الولايات المتحدة) أن ” المسؤولية تقع الآن على الأطراف الليبية المعنية لتحمل مسؤولياتها بالكامل أمام الشعب الليبي واتخاذ قرارات تاريخية والقبول بتقديم تنازلات متبادلة من أجل وطنهم”.
وأشارت الى أنه “بالبناء على البيانين اللذين أصدرهما كل من السيد السراج ورئيس مجلس النواب، السيد عقيلة صالح، في 21 آب/ أغسطس 2020، والاجتماعات التي انعقدت مؤخراً بين الأطراف الليبية الرئيسية في مونترو بسويسرا والمغرب ومصر، ثمة فرصة لاستئناف الحوار السياسي الليبي- الليبي الشامل للجميع، والذي تعتزم بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا المضي قدماً فيه في أقرب فرصة”.
وشددت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة على أنه “من الأهمية بمكان خلال هذه الفترة، أن يفي المجتمع الدولي بمسؤولياته أيضاً واحترام السيادة الليبية ووقف التدخل في الشؤون الداخلية لليبيا والتقيد التام بقرار حظر التسليح الذي تفرضه الأمم المتحدة”.
وأشارت الى أنه “بالبناء على البيانين اللذين أصدرهما كل من السيد السراج ورئيس مجلس النواب، السيد عقيلة صالح، في 21 آب/ أغسطس 2020، والاجتماعات التي انعقدت مؤخراً بين الأطراف الليبية الرئيسية في مونترو بسويسرا والمغرب ومصر، ثمة فرصة لاستئناف الحوار السياسي الليبي- الليبي الشامل للجميع، والذي تعتزم بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا المضي قدماً فيه في أقرب فرصة”.
وشددت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة على أنه “من الأهمية بمكان خلال هذه الفترة، أن يفي المجتمع الدولي بمسؤولياته أيضاً واحترام السيادة الليبية ووقف التدخل في الشؤون الداخلية لليبيا والتقيد التام بقرار حظر التسليح الذي تفرضه الأمم المتحدة”.