
وكانت وسائل اعلام اسرائيلية ذكرت في وقت سابق ان نحو 275 الفا خرجوا بالفعل الى الشوارع احتجاجا على ارتفاع تكاليف المعيشة والتفاوت في الدخل في الدولة العبرية.
وتأتي الارقام المقدرة بعدما اعرب المنظمون عن املهم في "مسيرة مليونية" لاعادة تنشيط التحرك الذي بدأ قبل ستة أسابيع والتعبير عن استمرار دعم المواطنين الاسرائيليين لها.
ورفضت الشرطة الاسرائيلية تقدير عدد الحشود، رغم انها قدرتها خلال التظاهرات السابقة.
وفي تل ابيب خرج حشد ضخم غالبيته من الشباب والعلمانيين واطلق شعارات تهاجم رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو.
وكتب على احدى اللافتات "ارض تفيض لبنا وعسلا.. ولكن ليس للجميع!"، فيما رفع آخرون الاعلام الاسرائيلية ونددوا بشركات المتاجر الغذائية والمنزلية الرئيسية بسبب غلاء اسعار سلعها.
وقال رئيس اتحاد الطلبة اسحق شمولي مخاطبا الحشد في تل ابيب ان الاقبال على التظاهرة يظهر قوة الحركة الاحتجاجية.
وقال شمولي "قالوا ان الحركة بدأت تتراجع. والليلة قلنا ان العكس صحيح!".
واضاف وسط هتافات المحتشدين "نحن الاسرائيليون الجدد وسنواصل المعركة من اجل مجتمع اكثر عدلا وافضل ونعرف انها ستكون معركة طويلة وشاقة".
وتدعو الحركة لخفض تكاليف المعيشة بدءا بالاسكان الى اسعار المواد الغذائية والتعليم والرعاية الصحية، وقد بدأت منتصف تموز/يوليو حين نصبت مجموعة من الشبان الاسرائيليين الغاضبين من عدم قدرتهم على دفع ايجارات السكن، خيما في احد شوارع الاحياء الراقية بتل ابيب للتعبير عن محنتهم.
وسرعان ما حازت الحركة الدعم من قطاعات مختلفة من الشعب الاسرائيلي وبدأت تشهد تظاهرات اسبوعية، كان اقواها في السادس من اب/اغسطس حين خرج نحو 300 الف شخص على مستوى البلاد في احتجاجات حطمت الارقام القياسية للتظاهرات الاجتماعية في اسرائيل.
وتعهدت حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو التجاوب مع مطالب المتظاهرين وشكلت لجنة يرأسها اقتصادي يحظى باحترام كبير لدرس مطالب المحتجين.
غير ان المحتجين يقولون ان حكومة نتانياهو تعمل على التباطؤ وكسب الوقت ويتهمون الزعيم الاسرائيلي بانه لا ياخذ المطالب الشعبية على محمل الجد.
وتأتي الارقام المقدرة بعدما اعرب المنظمون عن املهم في "مسيرة مليونية" لاعادة تنشيط التحرك الذي بدأ قبل ستة أسابيع والتعبير عن استمرار دعم المواطنين الاسرائيليين لها.
ورفضت الشرطة الاسرائيلية تقدير عدد الحشود، رغم انها قدرتها خلال التظاهرات السابقة.
وفي تل ابيب خرج حشد ضخم غالبيته من الشباب والعلمانيين واطلق شعارات تهاجم رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو.
وكتب على احدى اللافتات "ارض تفيض لبنا وعسلا.. ولكن ليس للجميع!"، فيما رفع آخرون الاعلام الاسرائيلية ونددوا بشركات المتاجر الغذائية والمنزلية الرئيسية بسبب غلاء اسعار سلعها.
وقال رئيس اتحاد الطلبة اسحق شمولي مخاطبا الحشد في تل ابيب ان الاقبال على التظاهرة يظهر قوة الحركة الاحتجاجية.
وقال شمولي "قالوا ان الحركة بدأت تتراجع. والليلة قلنا ان العكس صحيح!".
واضاف وسط هتافات المحتشدين "نحن الاسرائيليون الجدد وسنواصل المعركة من اجل مجتمع اكثر عدلا وافضل ونعرف انها ستكون معركة طويلة وشاقة".
وتدعو الحركة لخفض تكاليف المعيشة بدءا بالاسكان الى اسعار المواد الغذائية والتعليم والرعاية الصحية، وقد بدأت منتصف تموز/يوليو حين نصبت مجموعة من الشبان الاسرائيليين الغاضبين من عدم قدرتهم على دفع ايجارات السكن، خيما في احد شوارع الاحياء الراقية بتل ابيب للتعبير عن محنتهم.
وسرعان ما حازت الحركة الدعم من قطاعات مختلفة من الشعب الاسرائيلي وبدأت تشهد تظاهرات اسبوعية، كان اقواها في السادس من اب/اغسطس حين خرج نحو 300 الف شخص على مستوى البلاد في احتجاجات حطمت الارقام القياسية للتظاهرات الاجتماعية في اسرائيل.
وتعهدت حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو التجاوب مع مطالب المتظاهرين وشكلت لجنة يرأسها اقتصادي يحظى باحترام كبير لدرس مطالب المحتجين.
غير ان المحتجين يقولون ان حكومة نتانياهو تعمل على التباطؤ وكسب الوقت ويتهمون الزعيم الاسرائيلي بانه لا ياخذ المطالب الشعبية على محمل الجد.