وفي كلمتها الثلاثاء، خلال الدورة الـ43 للقاء ريميني للصداقة بين الشعوب، الذي تعده سنويا حركة “شِركة وتحرير” الكاثوليكية، أضافت ميتسولا، أن “علينا أن نتواصل أيضًا مع جمهور أصغر سنًا وأكثر تشككًا بشأن دور أوروبا في إيجاد مخرج في الشرق الأوسط وغزّة، حيث لا يزال الوضع مروعًا”.
وأشارت المسؤولة الأوروبية إلى أن “عددًا كبيرًا جدًا من الضحايا الأبرياء سقطوا، ولم يُفرج عن الرهائن بعد، ويعاني كثير من الأطفال من عواقب ذلك، وقد قُتل مزيد من الصحفيين أمس.. هذا الوضع لا يُطاق”.
وقالت السياسية المالطية: “نريد أن تتوقف عمليات القتل، أن تنتهي المعاناة، وأن يُطلق سراح الرهائن. لا يمكننا أن نبقى غير مبالين. نحن مدينون بذلك لجميع الأجيال القادمة، للمساعدة في وضع حد لدائرة الحرب الدائمة هذه، وهذا ممكن”.
وأشارت المسؤولة الأوروبية إلى أن “عددًا كبيرًا جدًا من الضحايا الأبرياء سقطوا، ولم يُفرج عن الرهائن بعد، ويعاني كثير من الأطفال من عواقب ذلك، وقد قُتل مزيد من الصحفيين أمس.. هذا الوضع لا يُطاق”.
وقالت السياسية المالطية: “نريد أن تتوقف عمليات القتل، أن تنتهي المعاناة، وأن يُطلق سراح الرهائن. لا يمكننا أن نبقى غير مبالين. نحن مدينون بذلك لجميع الأجيال القادمة، للمساعدة في وضع حد لدائرة الحرب الدائمة هذه، وهذا ممكن”.