وقالت جريدة "تشرين "السورية التي اوردت النبأ اليوم السبت ان مدينة القنيطرة المحررة اختيرت، مكاناً لانعقاد الملتقى لأنها الموقع الأقرب من الجولان "المحتل" وهذا سيترك أثراً إعلامياً ونفسياً كبيراً ومهماً في المستويات المحلية والاقليمية والدولية، ويعتبر وقفة مساندة وتضامن مع "أهلنا السوريين في الجولان المحتل".
وينطلق الملتقى صباح اليوم بحفل افتتاح حاشد يضم العديد من الشخصيات العربية والدولية والناشطين وممثلي قوى وأحزاب وهيئات واتحادات ومؤتمرات ومنتديات ومنظمات من أنحاء المنطقة والعالم كما يضم شخصيات سورية وعربية من المغتربين وعدداً كبيراً من أبناء "الجولان المحتل" ويضم عدة فعاليات سياسية وثقافية وفنية.
ويهدف الملتقى المنعقد على مدى يومين إلى تسليط أنظار العالم بأسره على قضية الجولان العربي السوري" المحتل" والدعوة إلى العمل بكل الوسائل المتاحة لتحرير الأرض ، وفي مقدمتها المقاومة بكل أشكالها ، وهذا الملتقى الدولي يتكامل مع ملتقيات دولية أخرى انعقدت من أجل القدس وحق العودة وغيرهما من عناوين الصراع كما يتكامل مع ملتقيات ومنتديات ومؤتمرات عربية وإسلامية وعالمية انعقدت لمواجهة الهيمنة والعنصرية و"الاحتلال".
كما يسعى الملتقى إلى مساندة "الحق المشروع لسوريا في تحرير كامل الجولان وطرحه على أوسع نطاق، والسعي لتعزيز هذا الحق بكل الوثائق والدراسات، وعرض الجوانب المختلفة لهذه القضية على المستويات كافة" ، بالاضافة إلى "التأكيد على ترابط تحرير الجولان بتحرير كامل الأراضي العربية المحتلة وإطلاق خطاب عالمي قادر على حشد أوسع الطاقات لدعم هذه القضية وكشف الطبيعة العنصرية التوسعية الاستعمارية الاستيطانية المرتبطة بالاحتلال الصهيوني للجولان وسائر الأراضي العربية المحتلة" مع الأخذ بعين الاعتبار إبراز نضال أهل الجولان العربي السوري على مدى العقود الماضية وتمسكهم بهويتهم العربية السورية.
وينطلق الملتقى صباح اليوم بحفل افتتاح حاشد يضم العديد من الشخصيات العربية والدولية والناشطين وممثلي قوى وأحزاب وهيئات واتحادات ومؤتمرات ومنتديات ومنظمات من أنحاء المنطقة والعالم كما يضم شخصيات سورية وعربية من المغتربين وعدداً كبيراً من أبناء "الجولان المحتل" ويضم عدة فعاليات سياسية وثقافية وفنية.
ويهدف الملتقى المنعقد على مدى يومين إلى تسليط أنظار العالم بأسره على قضية الجولان العربي السوري" المحتل" والدعوة إلى العمل بكل الوسائل المتاحة لتحرير الأرض ، وفي مقدمتها المقاومة بكل أشكالها ، وهذا الملتقى الدولي يتكامل مع ملتقيات دولية أخرى انعقدت من أجل القدس وحق العودة وغيرهما من عناوين الصراع كما يتكامل مع ملتقيات ومنتديات ومؤتمرات عربية وإسلامية وعالمية انعقدت لمواجهة الهيمنة والعنصرية و"الاحتلال".
كما يسعى الملتقى إلى مساندة "الحق المشروع لسوريا في تحرير كامل الجولان وطرحه على أوسع نطاق، والسعي لتعزيز هذا الحق بكل الوثائق والدراسات، وعرض الجوانب المختلفة لهذه القضية على المستويات كافة" ، بالاضافة إلى "التأكيد على ترابط تحرير الجولان بتحرير كامل الأراضي العربية المحتلة وإطلاق خطاب عالمي قادر على حشد أوسع الطاقات لدعم هذه القضية وكشف الطبيعة العنصرية التوسعية الاستعمارية الاستيطانية المرتبطة بالاحتلال الصهيوني للجولان وسائر الأراضي العربية المحتلة" مع الأخذ بعين الاعتبار إبراز نضال أهل الجولان العربي السوري على مدى العقود الماضية وتمسكهم بهويتهم العربية السورية.