وتردد ان عشرات الالاف قتلوا أو اصبحوا في عداد المفقودين في الأيام الأخيرة للصراع الذي انتهى في ايار/مايو عام 2009 عندما سحق الجيش السريلانكي معاقل التاميل في الشمال .
مازال الناجون يسعون من اجل الحصول على أجوبة . وزارت بيلاي اليوم الثلاثاء مدينة جافنا / 396 كيلومترا شمال العاصمة كولومبو / للقاء بعض ممثليهم .
ومن بين الذين التقتهم بيلاي زوجة قيادي متمرد سابق بالتاميل تزعم انها سلمت زوجها إلى قوات الأمن عندما استولت على اخر البلدات التي كان يسيطر عليها المتمردون في شمال شرق البلاد في ايار/مايو عام 2009 .
وقالت اناندي اليلان ، زوجة القيادي الإقليمي السابق اليلان لوكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) عبر الهاتف بعد اللقاء :" طلبت من مبعوثة الأمم المتحدة المساعدة في معرفة مكان زوجي لانه انا من نصحته بالاستسلام للجيش عندما سيطروا على المنطقة " ونفى الجيش مزاعم استسلامه.
وقالت محتجات اخريات إن أزواجهن اعتقلوا خلال الصراع وان أماكنهم لا تزال غير معروفة .
وحثوا الأمم المتحدة على التدخل لمعرفة أماكن المختفين ودعت إلى اطلاق سراح أشخاص يشتبه بانهم متمردون تاميليون محتجزون لدى الشرطة .
كما التقت بيلاي بمسؤولين حكوميين بارزين وحاكم الإقليم الشمالي الجنرال المتقاعد جي ايه تشاندراسيري ، لمناقشة الوضع ما بعد الصراع من بينها إعادة توطين الأشخاص المشردين جراء الصراع .
ومن المنتظر ان تلتقي مبعوثة الأمم المتحدة التي وصلت سريلانكا أمس الأول الأحد ، بممثلين اخرين عن الأحزاب السياسية من بينهم وزير الدفاع جوتابهايا راجاباكسا وشقيقه الرئيس ماهيندا راجاباكسا قبل اختتام الزيارة السبت المقبل .
وكانت الحكومة دعت بيلاي إلى سريلانكا ، لكن بعض الوزراء في حزب راجابكسا الحاكم يعارضون زيارتها .
مازال الناجون يسعون من اجل الحصول على أجوبة . وزارت بيلاي اليوم الثلاثاء مدينة جافنا / 396 كيلومترا شمال العاصمة كولومبو / للقاء بعض ممثليهم .
ومن بين الذين التقتهم بيلاي زوجة قيادي متمرد سابق بالتاميل تزعم انها سلمت زوجها إلى قوات الأمن عندما استولت على اخر البلدات التي كان يسيطر عليها المتمردون في شمال شرق البلاد في ايار/مايو عام 2009 .
وقالت اناندي اليلان ، زوجة القيادي الإقليمي السابق اليلان لوكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) عبر الهاتف بعد اللقاء :" طلبت من مبعوثة الأمم المتحدة المساعدة في معرفة مكان زوجي لانه انا من نصحته بالاستسلام للجيش عندما سيطروا على المنطقة " ونفى الجيش مزاعم استسلامه.
وقالت محتجات اخريات إن أزواجهن اعتقلوا خلال الصراع وان أماكنهم لا تزال غير معروفة .
وحثوا الأمم المتحدة على التدخل لمعرفة أماكن المختفين ودعت إلى اطلاق سراح أشخاص يشتبه بانهم متمردون تاميليون محتجزون لدى الشرطة .
كما التقت بيلاي بمسؤولين حكوميين بارزين وحاكم الإقليم الشمالي الجنرال المتقاعد جي ايه تشاندراسيري ، لمناقشة الوضع ما بعد الصراع من بينها إعادة توطين الأشخاص المشردين جراء الصراع .
ومن المنتظر ان تلتقي مبعوثة الأمم المتحدة التي وصلت سريلانكا أمس الأول الأحد ، بممثلين اخرين عن الأحزاب السياسية من بينهم وزير الدفاع جوتابهايا راجاباكسا وشقيقه الرئيس ماهيندا راجاباكسا قبل اختتام الزيارة السبت المقبل .
وكانت الحكومة دعت بيلاي إلى سريلانكا ، لكن بعض الوزراء في حزب راجابكسا الحاكم يعارضون زيارتها .