نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


أعترافات حسناء الموساد على ذمة مدون : نعم قتلت ومارست الجنس من أجل اسرائيل




اعترافات مثيرة لحسناء الموساد تسيبي ليفني وزيرة خارجية أسرائيل السابقة يقدمها مدون على أنها حقائق وينسب اليها اعترافات تقول فيها :نعم قتلت ومارست الجنس من أجل إسرائيل ، ويشير المدون في عرضه المثير الى ان ليفني اغتالت عالما عراقيا في باريس ومساعدا لخليل الوزير في أثينا


أعترافات حسناء الموساد على ذمة مدون : نعم قتلت ومارست الجنس من أجل اسرائيل
هذا ما ورد في مدونة عرب برس لسمير محمود قديح ،ومضى المدون يقول: "والد ليفني ايتان، أو كما يحلو للصهاينة مناداته، ليفني الرهيب، كناية عن عنفه وإرهابه، وعدم إبدائه أي قدر من الرحمة تجاه القرويين الفلسطينيين الذين كان يبطش بهم، ارهابي قديم حكم زمن بريطانيا بالسجن لمدة 15 عاما، إلا انه فر من السجن."
وقال قديح عن ليفني، إنها "أنهت خدمتها العسكرية كملازم أول في جيش الاحتلال الإسرائيلي، ثم عملت لصالح الموساد في أوروبا، وساهمت بعمليات الاغتيال، خصوصا اغتيال مأمون مريش، وكان وقتها مساعدا للقيادي البارز في منظمة التحرير، خليل الوزير، أبو جهاد في أثينا."
وتابع يقول: "تنقلت (ليفني) في القارة الأوروبية، حيث خاضت العديد من الاختبارات التي لا تخلو في معظمها من المخاطر، وتركزت معظم مهامها بالعمل كخادمة أو مدبرة منزلية لبيوت عدد من المطلوبين، وكانت تقدم لهم الإغراءات الجنسية، وفي مرات كثيرة تقدم جسدها من اجل المعلومات."
وزاد قديح: "تطلبت بعض أنشطتها إقامتها في باريس لتُعرفَ هناك بحسناء الموساد، وتقول ليفني إنها نشطت في العمل الجاسوسي وأمضت سنوات في شعبة النخبة كيدون، ومعناها بالفرنسية الحربة عندما كانت تدرس المحاماة في العاصمة الفرنسية باريس، ولم تكن تتجاوز من العمر حينها الثانية والعشرين."
ونقل المدون عن ليفني قولها: "نعم للقتل والجنس من أجل إسرائيل،" مضيفا أنه "عند سؤالها عن سبب حرمان نفسها من علاقة عاطفية طوال تلك السنوات، قالت ليفني إن العلاقة الرومانسية تتطلب الأمانة والصدق والإخلاص بين زوجين. وأنا، بالطبع، لم أتمكن من بناء مثل تلك العلاقة مع أحد

وكالات - سي ان ان
الخميس 16 أبريل 2009