نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


أمريكا: الأسد مايزال يمتلك أسلحة كيماوية ومستعد لاستخدامها




واشنطن -



قال البيت الأبيض إنه رغم مرور أربعة أعوام على مجزرة الكيماوي، فإن الأسد أثبت بما لا يدع مجالا للشك أنه ما يزال يملك تلك الأسلحة الشنيعة وأنه على استعداد لاستخدامها.


  وأضاف البيت الأبيض في بيان أصدره أمس الاثنين، “أن الحادث المأساوي عجّل بالجهود الدولية للتخلص من أكثر من ألف طن متري من الأسلحة الكيميائية السورية”.
وشدد البيان على “وجوب ألا ينسى المجتمع الدولي تلك الحوادث المأساوية، وأن يتحد لضمان أن يعي نظام الأسد أو أي طرف عازم على استخدام أسلحة كيميائية العواقب الوخيمة لذلك”.
بدورها، قالت البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة في بيان لها إن واشنطن “لن تبدي أي تسامح حيال استخدام الأسلحة الكيميائية ضد المدنيين في سورية”.
وأضاف البيان أن “المجتمع الدولي في رد منه على هجوم الغوطة، اتخذ خطوات هامة لتدمير الأسلحة الكيميائية لدى نظام الأسد، بهدف منع استخدامها مرة ثانية”.
وأكد البيان أن “المتورطين في استخدام الأسلحة الكيميائية سيحاسبون”، مشددا على “ضرورة عمل المجتمع الدولي بشكل مشترك لتأمين عدم استخدام هذه الأسلحة، وضرورة عدم نسيان الهجمات السابقة”.
يذكر أن نظام الأسد ارتكب في الواحد والعشرين من شهر آب/أغسطس لعام 2013 مجزرة في غوطة دمشق، حيث استهدف المدنيين بغاز السارين السام الذي يعد الأخطر في العالم، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 1400 شخص بينهم 400 طفل.

مسار برس - مسار برس
الثلاثاء 22 غشت 2017