الصفحات
سياسة
النجمة الأمريكية أنجلينا جولي وزوجها براد بيت
وقالت نجمة هوليوود في مقابلة مع صحيفة "صنداي تايمز أوف مالطا" الأكثر مبيعا في الجزيرة ، نشرتها اليوم الأحد: "أعتقد أنه ينبغي على المجتمع الدولي تقديم المزيد من الدعم. المواطنون يفرون للنجاة بحياتهم. هذه فترة استثنائية للغاية. وقطعا يجب على الجميع بذل جهود أكبر ، وأفضل". والتقت الممثلة الحائزة على جائزة أوسكار مع مهاجرين محتجزين في مراكز الاحتجاز والمراكز المفتوحة في مالطا.
وتقيم جولي في مالطا بصفة مؤقتة مع زوجها النجم الأمريكي برات بيت ، الذي يصور حاليا فيلما جديدا بالجزيرة الواقعة في البحر المتوسط.
وفي الوقت الذي دق فيه العديد من قادة الدول التي تحد الدول العربية المضطربة ناقوس الخطر بشأن اللاجئين ، دعت نجمة هوليوود السياسيين إلى توخي المزيد من الحذر في اختيار كلماتهم.
وأوضحت جولي أن "الأشخاص الذين يعانون حقا هم اللاجئون والأطفال الذين يقتلون ، وليست الدول التي تتساءل عن الأعداد التي ينبغي أن تسمح بها ، فتلك (الدول) ليست هي الضحية. في لامبيدوزا ، يجب على السلطات هناك أن تفتخر بإنقاذ هؤلاء الأناس الطيبين. لم التركيز على الجانب السلبي؟". وأشارت إلى أن السياسيين والصحفيين غير المسؤولين يستغلون أزمة اللاجئين لإلقاء اللوم على آخرين.
وبينما انتقدت جولي سياسة الاحتجاز الصارمة التي تتبناها مالطا تجاه اللاجئين ، قالت النجمة الأمريكية إنه يجب تقديم المساعدة لمالطا ، أصغر دول الاتحاد الأوروبي ، لاسيما بعد أن أنقذ جيشها آلاف الأرواح على مدار السنين.
يذكر أن الممثلة الأمريكية ، التي عينت سفيرة للنوايا الحسنة لدى الأمم المتحدة في عام 2001 ، زارت العديد من المناطق المضطربة في العالم لجذب الانتباه إلى أوضاع اللاجئين والأشخاص النازحين داخليا.
وزارت جولي في الأسبوع الماضي مخيمات اللاجئين في تركيا ، لتلتقي مع السوريين الذين فروا من الإجراءات القمعية العنيفة التي يتخذها الجيش السوري ضد المتظاهرين.
وتقيم جولي في مالطا بصفة مؤقتة مع زوجها النجم الأمريكي برات بيت ، الذي يصور حاليا فيلما جديدا بالجزيرة الواقعة في البحر المتوسط.
وفي الوقت الذي دق فيه العديد من قادة الدول التي تحد الدول العربية المضطربة ناقوس الخطر بشأن اللاجئين ، دعت نجمة هوليوود السياسيين إلى توخي المزيد من الحذر في اختيار كلماتهم.
وأوضحت جولي أن "الأشخاص الذين يعانون حقا هم اللاجئون والأطفال الذين يقتلون ، وليست الدول التي تتساءل عن الأعداد التي ينبغي أن تسمح بها ، فتلك (الدول) ليست هي الضحية. في لامبيدوزا ، يجب على السلطات هناك أن تفتخر بإنقاذ هؤلاء الأناس الطيبين. لم التركيز على الجانب السلبي؟". وأشارت إلى أن السياسيين والصحفيين غير المسؤولين يستغلون أزمة اللاجئين لإلقاء اللوم على آخرين.
وبينما انتقدت جولي سياسة الاحتجاز الصارمة التي تتبناها مالطا تجاه اللاجئين ، قالت النجمة الأمريكية إنه يجب تقديم المساعدة لمالطا ، أصغر دول الاتحاد الأوروبي ، لاسيما بعد أن أنقذ جيشها آلاف الأرواح على مدار السنين.
يذكر أن الممثلة الأمريكية ، التي عينت سفيرة للنوايا الحسنة لدى الأمم المتحدة في عام 2001 ، زارت العديد من المناطق المضطربة في العالم لجذب الانتباه إلى أوضاع اللاجئين والأشخاص النازحين داخليا.
وزارت جولي في الأسبوع الماضي مخيمات اللاجئين في تركيا ، لتلتقي مع السوريين الذين فروا من الإجراءات القمعية العنيفة التي يتخذها الجيش السوري ضد المتظاهرين.
