من جانبه، قال الكسندر تيس، رئيس اتحاد المنتجين السينمائيين، اليوم الأربعاء عن هذا التوجيه:" على الرغم من أن المعيار الجديد جلب معه تحديات كبيرة للقطاع، فقد صار لدينا إطار عمل من جهة معتمدة، يتيح لنا بداية جديدة أو استئناف إنتاج الأفلام والتلفزيون في كل أنحاء ألمانيا بكل ألوانه".
ويدرس قطاع السينما والتلفزيون في ألمانيا بشكل مكثف استئناف الإنتاج في ظل إجراءات التخفيف التدريجية، وقد عقدت محطات عامة وخاصة اجتماع "دائرة مستديرة" مع منتجين في ايار/مايو الجاري.
ويشكو القطاع من كثرة إلغاءات التصوير أو تأجيله أو قطعه بسبب الأزمة.
وأعدت الجمعية التوصيات بناء على معايير الوقاية من مرض سارس الصادرة عن وزارة العمل.
وسيتم تخفيض التلامس المباشر بين الأشخاص أمام الكاميرا إلى الحد الأدنى ومراعاة مسافة تباعد لا تقل عن متر ونصف المتر، وسيتاح الاقتراب لمسافة أقل من ذلك في حالات استثنائية، مع ضرورة ارتداء غطاء للفم والأنف، وإذا لم يكن ذلك ممكنا يتم اللجوء إلى قاعدة الحجر.
ووفقا للجمعية، فإن هذه التوصيات ملزمة وتعد معيارا توجيهيا للسلطات في حال تعلق الأمر بفرض عقوبات، وفي الوقت نفسه يمكن لشركة الإنتاج أن تسلك طرقا بديلة إذا كانت تتوافق مع معايير الحماية في العمل الصادرة عن الوزارة.
ويدرس قطاع السينما والتلفزيون في ألمانيا بشكل مكثف استئناف الإنتاج في ظل إجراءات التخفيف التدريجية، وقد عقدت محطات عامة وخاصة اجتماع "دائرة مستديرة" مع منتجين في ايار/مايو الجاري.
ويشكو القطاع من كثرة إلغاءات التصوير أو تأجيله أو قطعه بسبب الأزمة.
وأعدت الجمعية التوصيات بناء على معايير الوقاية من مرض سارس الصادرة عن وزارة العمل.
وسيتم تخفيض التلامس المباشر بين الأشخاص أمام الكاميرا إلى الحد الأدنى ومراعاة مسافة تباعد لا تقل عن متر ونصف المتر، وسيتاح الاقتراب لمسافة أقل من ذلك في حالات استثنائية، مع ضرورة ارتداء غطاء للفم والأنف، وإذا لم يكن ذلك ممكنا يتم اللجوء إلى قاعدة الحجر.
ووفقا للجمعية، فإن هذه التوصيات ملزمة وتعد معيارا توجيهيا للسلطات في حال تعلق الأمر بفرض عقوبات، وفي الوقت نفسه يمكن لشركة الإنتاج أن تسلك طرقا بديلة إذا كانت تتوافق مع معايير الحماية في العمل الصادرة عن الوزارة.