وقالت: "مرة أخرى، نؤكد على الدور المهم للمرأة في الاقتصاد".
واضافت أن الولايات المتحدة ستستثمر الأموال في تعزيز حصول المرأة في أمريكا اللاتينية على "رأسمال ووظائف وفرص للازدهار".
وأوضح القائم بأعمال وزير الخارجية الأمريكي جون سولفان أن الولايات المتحدة لديها 40 برنامجا لتمكين المرأة، العديد منها في أمريكا اللاتينية.
من ناحية أخرى، انتقد بشكل غير مباشر رئيس بوليفيا إيفو موراليس خطط الرئيس ترامب لبناء جدار على الحدود المكسيكية للقضاء على الهجرة.
وقال موراليس في قمة المديرين التنفيذيين إن "التوقيت غير مناسب لبناء جدران مادية أو قانونية".
وأوضح زعيم بوليفيا اليساري إن العالم ينظر إلى "تفسخ النموذج الليبرالي الجديد الذي لم ينجح في فعل شئ سوى إفقارنا من أجل إفادة قلة".
وتعقد قمة الأمريكتين في ظل غياب الرئيس ترامب الذي ألغى مشاركته بدعوى أنه مضطر للتعامل مع رد واشنطن على هجوم كيميائي مزعوم في سورية.
وسيحل محل ترامب في القمة نائبه مايك بنس. وفي جدول القمة الصادر من مكتب الرئاسة، تم ذكر اسم رئيس بيرو بأنه بيدرو بابلو كوتشينسكي على الرغم من أنه استقال الشهر الماضي وحل محله مارتن فيتسارا.
وقال بيتر حكيم رئيس مركز الأبحاث للحوار بين الأمريكيين ومقره واشنطن إن "لا مبالاة" ترامب للعلاقات مع أمريكا اللاتينية "واضحة". وقال لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) إن "دول أمريكا اللاتينية تريد الحديث مع ترامب وتسمعه وأن يسمعها".
وأضاف أنه بالنسبة لمعظم المشاركين من أمريكا اللاتينية في القمة، سيكون غياب ترامب "مخيبا للآمال، لكنه سيمثل ارتياحا إذ أنهم لا يريدون المواجهة معه".
ويقول مايكل شيفتر من نفس مركز الأبحاث إن "التآكل في العلاقات بين الأمريكتين سيتسارع فقط".
ومن المتوقع أن يركز بنس على الأزمة الاقتصادية والسياسية في فنزويلا، ساعيا إلى حشد الضغوط على نظامها.
ولم يحضر الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو القمة بعدما ألغت بيرو دعوته وسط تنامي المخاوف من أن الانتخابات المرتقبة بالبلاد لن تتم بشكل ديمقراطي.
وقال أستاذ العلوم السياسية بجامعة روساريو بكولومبيا إن ترامب "قلق" من الأنظمة اليسارية في كوبا وفنزويلا، مضيفا أن الرئيس الأمريكي له وجهات نظر "ريجانية" عن نفسه باعتباره "مخلص أمريكا اللاتينية".
وسيكون الموضوع الرسمي للقمة هو محاربة الفساد.
وتشهد الدولة المضيفة نفسها سلسلة من فضائح الرشاوى مع استقالة كوشينسكي عشية التصويت بعزله لعلاقاته بشركة "أودبريشت" البرازيلية العملاقة للإنشاء.
واعترفت الشركة بدفع رشاوى بقيمة 788 مليون دولار في 12 دولة، 10 منها في أمريكا اللاتينية.
واضافت أن الولايات المتحدة ستستثمر الأموال في تعزيز حصول المرأة في أمريكا اللاتينية على "رأسمال ووظائف وفرص للازدهار".
وأوضح القائم بأعمال وزير الخارجية الأمريكي جون سولفان أن الولايات المتحدة لديها 40 برنامجا لتمكين المرأة، العديد منها في أمريكا اللاتينية.
من ناحية أخرى، انتقد بشكل غير مباشر رئيس بوليفيا إيفو موراليس خطط الرئيس ترامب لبناء جدار على الحدود المكسيكية للقضاء على الهجرة.
وقال موراليس في قمة المديرين التنفيذيين إن "التوقيت غير مناسب لبناء جدران مادية أو قانونية".
وأوضح زعيم بوليفيا اليساري إن العالم ينظر إلى "تفسخ النموذج الليبرالي الجديد الذي لم ينجح في فعل شئ سوى إفقارنا من أجل إفادة قلة".
وتعقد قمة الأمريكتين في ظل غياب الرئيس ترامب الذي ألغى مشاركته بدعوى أنه مضطر للتعامل مع رد واشنطن على هجوم كيميائي مزعوم في سورية.
وسيحل محل ترامب في القمة نائبه مايك بنس. وفي جدول القمة الصادر من مكتب الرئاسة، تم ذكر اسم رئيس بيرو بأنه بيدرو بابلو كوتشينسكي على الرغم من أنه استقال الشهر الماضي وحل محله مارتن فيتسارا.
وقال بيتر حكيم رئيس مركز الأبحاث للحوار بين الأمريكيين ومقره واشنطن إن "لا مبالاة" ترامب للعلاقات مع أمريكا اللاتينية "واضحة". وقال لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) إن "دول أمريكا اللاتينية تريد الحديث مع ترامب وتسمعه وأن يسمعها".
وأضاف أنه بالنسبة لمعظم المشاركين من أمريكا اللاتينية في القمة، سيكون غياب ترامب "مخيبا للآمال، لكنه سيمثل ارتياحا إذ أنهم لا يريدون المواجهة معه".
ويقول مايكل شيفتر من نفس مركز الأبحاث إن "التآكل في العلاقات بين الأمريكتين سيتسارع فقط".
ومن المتوقع أن يركز بنس على الأزمة الاقتصادية والسياسية في فنزويلا، ساعيا إلى حشد الضغوط على نظامها.
ولم يحضر الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو القمة بعدما ألغت بيرو دعوته وسط تنامي المخاوف من أن الانتخابات المرتقبة بالبلاد لن تتم بشكل ديمقراطي.
وقال أستاذ العلوم السياسية بجامعة روساريو بكولومبيا إن ترامب "قلق" من الأنظمة اليسارية في كوبا وفنزويلا، مضيفا أن الرئيس الأمريكي له وجهات نظر "ريجانية" عن نفسه باعتباره "مخلص أمريكا اللاتينية".
وسيكون الموضوع الرسمي للقمة هو محاربة الفساد.
وتشهد الدولة المضيفة نفسها سلسلة من فضائح الرشاوى مع استقالة كوشينسكي عشية التصويت بعزله لعلاقاته بشركة "أودبريشت" البرازيلية العملاقة للإنشاء.
واعترفت الشركة بدفع رشاوى بقيمة 788 مليون دولار في 12 دولة، 10 منها في أمريكا اللاتينية.