وكالة (آكي) الإيطالية للأنباءوشارك في الاجتماع، إلى جانب إيطاليا والدنمارك وهولندا، المفوضية الأوروبية، وقادة النمسا وبلغاريا وقبرص وكرواتيا وألمانيا واليونان وبولندا وجمهورية التشيك ولاتفيا ومالطا والمجر والسويد.
وأعلنت ميلوني أنه خلال الاجتماع حددت رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين المجالات الرئيسية للعمل، “مع التركيز بشكل خاص على التقدم الكبير الذي تم إحرازه في المفاوضات بشأن لائحة العودة والقائمة الأوروبية للدول الآمنة من حيث المنشأ”.
وأردفت “بالإضافة إلى تأكيد التزام إيطاليا بالحلول المبتكرة والترحيب بالرسالة الجديدة الموقعة من قبل وزراء الخارجية والداخلية في 19 دولة عضواً بشأن الحلول المبتكرة، قدمتُ تحديثاً حول العمل الجاري بشأن قدرة الاتفاقيات الدولية على الاستجابة لتحديات الهجرة غير النظامية والمبادرات القادمة المخطط لها”.
ولفتت رئيسة حكومة يمين الوسط إلى أنه “في أعقاب الإنجاز المهم الذي تحقق في 10 كانون الأول/ديسمبر، عندما وقعت 27 دولة عضواً في مجلس أوروبا على الإعلان السياسي الإيطالي الدنماركي، يستمر العمل الآن في التحضير للاجتماع الوزاري لمجلس أوروبا برئاسة مولدوفا في 15 أيار/مايو” القادم.
وخلصت قائلة: “أخيراً، اتفقنا على إطلاق مبادرات مشتركة ليس فقط داخل الاتحاد الأوروبي ومجلس أوروبا، ولكن أيضاً بشكل أعم في سياقات دولية مختلفة، بدءاً من الأمم المتحدة، لتعزيز النهج الأوروبي بشكل أكثر فعالية في الإدارة المنظمة لتدفقات الهجرة”.
وأعلنت ميلوني أنه خلال الاجتماع حددت رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين المجالات الرئيسية للعمل، “مع التركيز بشكل خاص على التقدم الكبير الذي تم إحرازه في المفاوضات بشأن لائحة العودة والقائمة الأوروبية للدول الآمنة من حيث المنشأ”.
وأردفت “بالإضافة إلى تأكيد التزام إيطاليا بالحلول المبتكرة والترحيب بالرسالة الجديدة الموقعة من قبل وزراء الخارجية والداخلية في 19 دولة عضواً بشأن الحلول المبتكرة، قدمتُ تحديثاً حول العمل الجاري بشأن قدرة الاتفاقيات الدولية على الاستجابة لتحديات الهجرة غير النظامية والمبادرات القادمة المخطط لها”.
ولفتت رئيسة حكومة يمين الوسط إلى أنه “في أعقاب الإنجاز المهم الذي تحقق في 10 كانون الأول/ديسمبر، عندما وقعت 27 دولة عضواً في مجلس أوروبا على الإعلان السياسي الإيطالي الدنماركي، يستمر العمل الآن في التحضير للاجتماع الوزاري لمجلس أوروبا برئاسة مولدوفا في 15 أيار/مايو” القادم.
وخلصت قائلة: “أخيراً، اتفقنا على إطلاق مبادرات مشتركة ليس فقط داخل الاتحاد الأوروبي ومجلس أوروبا، ولكن أيضاً بشكل أعم في سياقات دولية مختلفة، بدءاً من الأمم المتحدة، لتعزيز النهج الأوروبي بشكل أكثر فعالية في الإدارة المنظمة لتدفقات الهجرة”.


الصفحات
سياسة









