وأُعلن اليوم الثلاثاء رسميا إنهاء أعمال الترميم في المعبد البوذي "وات راتشابورانا"، الذي يقع على بعد نحو 70 كيلومترا من العاصمة التايلاندية بانكوك.
وأتى الفيضان الذي اجتاح المنطقة في خريف عام 2011 على المباني، ما تسبب في أضرار بالغة في المعابد التاريخية هناك.
وتولى أعمال الترميم فريق تحت قيادة البروفيسور الألماني المعروف عالميا باسم "دكتور المعابد" هانز لايزن وزوجته إستر فون بليفه-فلايزن. وتركزت أعمال الترميم على برج المعبد وتماثيل بوذا وتماثيل حراسة.
يذكر أن أيوتثايا كانت على مدار أكثر من أربعة عقود عاصمة المملكة السيامية، التي تشكل اليوم الأراضي التايلاندية على نطاق واسع.
وتقع المدينة، المحاطة بسور على امتداد 12 كيلومترا، بين نهرين، ما جعلها عصية على الاستيلاء من الناحية العسكرية.
وتعرضت المدينة بصفة دورية لفيضانات. وبسبب قصورها ومعابدها التاريخية وضعت منظمة اليونيسكو رسميا المدينة في قائمة التراث العالمي عام .1991
وتم تمويل مشروع الترميم من قبل وزارة الخارجية الألمانية بقيمة نصف مليار يورو. وبدأت أعمال الترميم في أيلول/سبتمبر عام 2012 في عهد وزير الخارجية الألماني الراحل جيدو فيسترفيله.
وأتى الفيضان الذي اجتاح المنطقة في خريف عام 2011 على المباني، ما تسبب في أضرار بالغة في المعابد التاريخية هناك.
وتولى أعمال الترميم فريق تحت قيادة البروفيسور الألماني المعروف عالميا باسم "دكتور المعابد" هانز لايزن وزوجته إستر فون بليفه-فلايزن. وتركزت أعمال الترميم على برج المعبد وتماثيل بوذا وتماثيل حراسة.
يذكر أن أيوتثايا كانت على مدار أكثر من أربعة عقود عاصمة المملكة السيامية، التي تشكل اليوم الأراضي التايلاندية على نطاق واسع.
وتقع المدينة، المحاطة بسور على امتداد 12 كيلومترا، بين نهرين، ما جعلها عصية على الاستيلاء من الناحية العسكرية.
وتعرضت المدينة بصفة دورية لفيضانات. وبسبب قصورها ومعابدها التاريخية وضعت منظمة اليونيسكو رسميا المدينة في قائمة التراث العالمي عام .1991
وتم تمويل مشروع الترميم من قبل وزارة الخارجية الألمانية بقيمة نصف مليار يورو. وبدأت أعمال الترميم في أيلول/سبتمبر عام 2012 في عهد وزير الخارجية الألماني الراحل جيدو فيسترفيله.