وأرجع رئيس لجنة الذهب، في غرفة الشرقية، عبد اللطيف النمر سبب التراجع في أعداد الورش إلى "عزوف الزبائن عن شراء الذهب، بسبب غياب الثقة فيه، وذلك نتيجة ارتفاع أسعاره، والتي وصلت إلى أرقام، كانت قبل فترة زمنية أقرب للحلم"، لافتا إلى أن "سعر الأونصة تجاوز 1330 دولارا"، وأكد أن "أعداد الورش آخذة في التراجع، منذ وصول سعر الأونصة إلى 800 دولار".
وقال النمر في تصريح خاص لصحيفة "الحياة" اللندنية في عددها الصادر اليوم السبت :"قبل نحو عامين كانت الدمام(شرق) تحوي نحو 80 مصنعا وورشة للذهب، في حين لا يتجاوز عددها حاليا نحو 15 ورشة"،مشيرا إلى أن "راتب موظف من هؤلاء يمكن أن يصل إلى 10 آلاف ريال".
وأضاف :"تصل حصة سوق الذهب من الربح إلى 40 ألف ريال في الشهر"، موضحا أن "المصنع الواحد يتفاوت أعداد العاملين فيه، بين 20 إلى 80 موظفا، 20 بالمئة منهم من السعوديين، في حين أن البقية من العمالة الوافدة".
وأكد رئيس لجنة الذهب، في غرفة الشرقية أهمية الإقبال على شراء الذهب من جديد، خصوصا أنه يواصل الإرتفاع ، متوقعا أن يصل إلى 1500 دولار مع نهاية العام الميلادي.
وقال النمر في تصريح خاص لصحيفة "الحياة" اللندنية في عددها الصادر اليوم السبت :"قبل نحو عامين كانت الدمام(شرق) تحوي نحو 80 مصنعا وورشة للذهب، في حين لا يتجاوز عددها حاليا نحو 15 ورشة"،مشيرا إلى أن "راتب موظف من هؤلاء يمكن أن يصل إلى 10 آلاف ريال".
وأضاف :"تصل حصة سوق الذهب من الربح إلى 40 ألف ريال في الشهر"، موضحا أن "المصنع الواحد يتفاوت أعداد العاملين فيه، بين 20 إلى 80 موظفا، 20 بالمئة منهم من السعوديين، في حين أن البقية من العمالة الوافدة".
وأكد رئيس لجنة الذهب، في غرفة الشرقية أهمية الإقبال على شراء الذهب من جديد، خصوصا أنه يواصل الإرتفاع ، متوقعا أن يصل إلى 1500 دولار مع نهاية العام الميلادي.