وبلغ عدد الضحايا الذين سقطوا منذ مطلع الشهر الجاري بحسب حصيلة اعدتها وكالة فرانس برس وفقا لمصادر امنية 22 شخصا.
وقال الرائد نوري الجميلي من الشرطة ان "سيارة مفخخة انفجرت قرب مستشفى الصقلاوية ما اسفر عن مقتل شرطي ومدني واصابة ثمانية اخرين بينهم خمسة من الشرطة".
وتقع الصقلاوية شمال مدينة الفلوجة (60 كلم غرب بغداد) ضمن محافظة الانبار.
وفي حادث منفصل في نفس المحافظة، فجر انتحاري يرتدي حزاما ناسفا نفسه قرب قائمقامية حديثة، ما اسفر عن اصابة اثنين من الشرطة.
وقال مدير شرطة حديثة العميد فاروق الجغيفي حاول انتحاري يرتدي حزاما ناسفا الدخول الى مبنى القائمقامية حيث توزع اليوم تعويضات، لكن الشرطة تمكنت من اكتشافه واطلقوا النار عليه قبل ان يفجر نفسه في باحة المبنى".
وفي بغداد، قتل ثلاثة عناصر من الشرطة واصيب اربعة اشخاص بينهم شرطي بانفجار عبوة ناسفة استهدفت دورية للشرطة في حي المنصور الراقي، بحسب مصدر في الداخلية.
وفي حي ابو دتشير (جنوب) قتل مدني واصيب ثلاثة اخرين بانفجار عبوة ناسفة استهدفت مدنيين، بحسب مصدر في الداخلية.
وفي حادث منفصل اخر، اصيب خمسة من عناصر الامن المسؤولين عن حماية مرآب باب المعظم، عندما فجر انتحاري يرتدي حزاما ناسفا نفسه.
واوضح المصدر ان "عناصر الحماية اكتشفوا الانتحاري الذي كان يحاول دخول المرآب وحاصروه، لكنه فجر حزامه قرب الباب الخارجي".
وفي بابل (100 كلم جنوب بغداد) قتل جندي واصيب مدنيان بانفجار عبوة ناسفة في قرية عداي شمال المحافظة.
وفي حادث منفصل اخر، قام مسلحون مجهولون باغتيال شرطي يعمل في مكافحة الاجرام في ناحية الاسكندرية (60 كلم جنوب بغداد).,
الى ذلك اصيب ثلاثة اطفال بجروح اثر انفجار عبوة ناسفة كانت موضوعة في سلة للنفايات وسط مدينة الحلة، بحسب مصادر امنية.
وفي محافظة ديالى، قتل احد اعضاء الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة رئيس الجمهورية جلال طالباني، باسلحة كاتمة للصوت في ناحية السعدية شرق بعقوبة.
وفي الموصل (370 كلم شمال بغداد)، قتل جندي واصيب اخر بجروح اثر انفجار عبوة ناسفة في ناحية ربيعة الواقعة شمال غرب الموصل.
وكانت الشرطة العراقية اعلنت الاحد مقتل ثمانية من عناصرها واربعة مدنيين في سلسلة هجمات في العراق ابرزها هجوم مسلح استهدف حاجزا للتفتيش في قضاء الرطبة الواقع في محافظة الانبار في غرب البلاد.
وكان شهر حزيران/يونيو الاكثر دموية منذ مطلع 2011 بالنسبة للعراقيين والقوات الاميركية التي تتهيأ لمغادرة البلاد نهاية العام الجاري.
وتتهم السلطات العراقية تنظيم القاعدة والبعثيين بالوقوف وراء هذه الهجمات، فيما تتهم القوات الاميركية المليشيات الشيعية المدعومة من ايران.
وتفيد ارقام حصلت عليها وكالة فرانس برس من وزارات الصحة والدفاع والداخلية ان 271 شخصا قتلوا في حزيران/يونيو الماضي بينهم 155 مدنيا علاوة على 77 شرطيا و39 عسكريا.
وهذا يمثل زيادة في اعمال العنف تصل الى 34 بالمئة مقارنة بشهر ايار/مايو الذي سبقه.
وقال الرائد نوري الجميلي من الشرطة ان "سيارة مفخخة انفجرت قرب مستشفى الصقلاوية ما اسفر عن مقتل شرطي ومدني واصابة ثمانية اخرين بينهم خمسة من الشرطة".
وتقع الصقلاوية شمال مدينة الفلوجة (60 كلم غرب بغداد) ضمن محافظة الانبار.
وفي حادث منفصل في نفس المحافظة، فجر انتحاري يرتدي حزاما ناسفا نفسه قرب قائمقامية حديثة، ما اسفر عن اصابة اثنين من الشرطة.
وقال مدير شرطة حديثة العميد فاروق الجغيفي حاول انتحاري يرتدي حزاما ناسفا الدخول الى مبنى القائمقامية حيث توزع اليوم تعويضات، لكن الشرطة تمكنت من اكتشافه واطلقوا النار عليه قبل ان يفجر نفسه في باحة المبنى".
وفي بغداد، قتل ثلاثة عناصر من الشرطة واصيب اربعة اشخاص بينهم شرطي بانفجار عبوة ناسفة استهدفت دورية للشرطة في حي المنصور الراقي، بحسب مصدر في الداخلية.
وفي حي ابو دتشير (جنوب) قتل مدني واصيب ثلاثة اخرين بانفجار عبوة ناسفة استهدفت مدنيين، بحسب مصدر في الداخلية.
وفي حادث منفصل اخر، اصيب خمسة من عناصر الامن المسؤولين عن حماية مرآب باب المعظم، عندما فجر انتحاري يرتدي حزاما ناسفا نفسه.
واوضح المصدر ان "عناصر الحماية اكتشفوا الانتحاري الذي كان يحاول دخول المرآب وحاصروه، لكنه فجر حزامه قرب الباب الخارجي".
وفي بابل (100 كلم جنوب بغداد) قتل جندي واصيب مدنيان بانفجار عبوة ناسفة في قرية عداي شمال المحافظة.
وفي حادث منفصل اخر، قام مسلحون مجهولون باغتيال شرطي يعمل في مكافحة الاجرام في ناحية الاسكندرية (60 كلم جنوب بغداد).,
الى ذلك اصيب ثلاثة اطفال بجروح اثر انفجار عبوة ناسفة كانت موضوعة في سلة للنفايات وسط مدينة الحلة، بحسب مصادر امنية.
وفي محافظة ديالى، قتل احد اعضاء الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة رئيس الجمهورية جلال طالباني، باسلحة كاتمة للصوت في ناحية السعدية شرق بعقوبة.
وفي الموصل (370 كلم شمال بغداد)، قتل جندي واصيب اخر بجروح اثر انفجار عبوة ناسفة في ناحية ربيعة الواقعة شمال غرب الموصل.
وكانت الشرطة العراقية اعلنت الاحد مقتل ثمانية من عناصرها واربعة مدنيين في سلسلة هجمات في العراق ابرزها هجوم مسلح استهدف حاجزا للتفتيش في قضاء الرطبة الواقع في محافظة الانبار في غرب البلاد.
وكان شهر حزيران/يونيو الاكثر دموية منذ مطلع 2011 بالنسبة للعراقيين والقوات الاميركية التي تتهيأ لمغادرة البلاد نهاية العام الجاري.
وتتهم السلطات العراقية تنظيم القاعدة والبعثيين بالوقوف وراء هذه الهجمات، فيما تتهم القوات الاميركية المليشيات الشيعية المدعومة من ايران.
وتفيد ارقام حصلت عليها وكالة فرانس برس من وزارات الصحة والدفاع والداخلية ان 271 شخصا قتلوا في حزيران/يونيو الماضي بينهم 155 مدنيا علاوة على 77 شرطيا و39 عسكريا.
وهذا يمثل زيادة في اعمال العنف تصل الى 34 بالمئة مقارنة بشهر ايار/مايو الذي سبقه.