
وذكرت "لجان التنسيق المحلية في سورية"، وهي إحدى المجموعات المعنية بتوثيق الاحتجاجات المعارضة للحكومة على الإنترنت، أن من بين المعتقلين 400 طالب تم اعتقالهم في مساكن الجامعة بمدينة حلب.
كما اعتقل العشرات في مدينة تل رفعت.
وقالت المجموعة إن أكثر من مائة طالب اعتقلوا أيضا في مساكن جامعة دمشق بعد المشاركة في اعتصام سلمي مضيفة أن الطلبة تعرضوا أيضا للضرب. ويتردد أن 60 على الأقل اعتقلوا في ضواحي دمشق.
وقال النشطاء إن قوات الأمن اعتقلت أيضا مائة شخص في مدينة جاسم بينما اعتقل العشرات من مدن أخرى.
ووفقا لجماعات حقوقية ومسعفين، خلفت الانتفاضة السورية أكثر من 1300 قتيل بين المحتجين بينما أعتقل نحو عشرة آلاف في أنحاء البلاد. كما قتل العشرات من أفراد الأمن. يطالب المحتجون بمزيد من الحريات والإصلاحات، كما يطالبون بشكل متزايد بالإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد.
وذكرت وسائل الإعلام اللبنانية أن وفدا معارضا، حث في محادثات مع ميخائيل مارجيلوف ممثل روسيا الخاص موسكو على دعوة الأسد للتخلي عن استخدام القوة ضد المدنيين.
يذكر ان البعثة التي تزور موسكو يرأسها الناشط الحقوقي رضوان زيادة المدير التنفيذي للمركز السوري للدراسات السياسية والاستراتيجية بواشنطن.
يشار إلى أن روسيا عرقلت مساعي الأمم المتحدة حتى الآن لإدانة حملة القمع العنيفة التي يشنها الأسد ضد المحتجين.
ووصل نحو مئة لاجئ سوري إلى بلدة جبل أكروم الحدودية اللبنانية خلال الأسبوع الماضي، بعد هروبهم من بلدة كسير مسقط رأسهم فرارا من الاضطرابات.
وقال أحمد أبو علي أحد سكان جبل أكروم لوكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) إن سكان جبل أكروم يتوقعون توافد المزيد من السوريين قبل يوم الجمعة ، وأن السكان يحاولون استيعابهم قدر المستطاع.
وقال السكان لـ (د ب أ) إن بلدات أكروم ووادي خالد والكنيسة الحدودية اللبنانية تعج بأسر سورية فرت من الاضطرابات في بلادها.
ووصل ما لا يقل عن خمسة آلاف لاجئ سوري إلى شمال لبنان منذ نهاية نيسان/أبريل الماضي.
كما اعتقل العشرات في مدينة تل رفعت.
وقالت المجموعة إن أكثر من مائة طالب اعتقلوا أيضا في مساكن جامعة دمشق بعد المشاركة في اعتصام سلمي مضيفة أن الطلبة تعرضوا أيضا للضرب. ويتردد أن 60 على الأقل اعتقلوا في ضواحي دمشق.
وقال النشطاء إن قوات الأمن اعتقلت أيضا مائة شخص في مدينة جاسم بينما اعتقل العشرات من مدن أخرى.
ووفقا لجماعات حقوقية ومسعفين، خلفت الانتفاضة السورية أكثر من 1300 قتيل بين المحتجين بينما أعتقل نحو عشرة آلاف في أنحاء البلاد. كما قتل العشرات من أفراد الأمن. يطالب المحتجون بمزيد من الحريات والإصلاحات، كما يطالبون بشكل متزايد بالإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد.
وذكرت وسائل الإعلام اللبنانية أن وفدا معارضا، حث في محادثات مع ميخائيل مارجيلوف ممثل روسيا الخاص موسكو على دعوة الأسد للتخلي عن استخدام القوة ضد المدنيين.
يذكر ان البعثة التي تزور موسكو يرأسها الناشط الحقوقي رضوان زيادة المدير التنفيذي للمركز السوري للدراسات السياسية والاستراتيجية بواشنطن.
يشار إلى أن روسيا عرقلت مساعي الأمم المتحدة حتى الآن لإدانة حملة القمع العنيفة التي يشنها الأسد ضد المحتجين.
ووصل نحو مئة لاجئ سوري إلى بلدة جبل أكروم الحدودية اللبنانية خلال الأسبوع الماضي، بعد هروبهم من بلدة كسير مسقط رأسهم فرارا من الاضطرابات.
وقال أحمد أبو علي أحد سكان جبل أكروم لوكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) إن سكان جبل أكروم يتوقعون توافد المزيد من السوريين قبل يوم الجمعة ، وأن السكان يحاولون استيعابهم قدر المستطاع.
وقال السكان لـ (د ب أ) إن بلدات أكروم ووادي خالد والكنيسة الحدودية اللبنانية تعج بأسر سورية فرت من الاضطرابات في بلادها.
ووصل ما لا يقل عن خمسة آلاف لاجئ سوري إلى شمال لبنان منذ نهاية نيسان/أبريل الماضي.