وقال "نادي الأسير الفلسطيني" في بيان، إن الأخرس علّق إضرابه بعد اتفاق يقضي بإطلاق سراحه في 26 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.
وحسب النادي، فإن الاتفاق تم مع "الجهات الإسرائيلية صاحبة الاختصاص" و"يقضي بالالتزام القطعي من قبل السلطات الإسرائيلية بإطلاق سراح الأسير ماهر الأخرس يوم 26 نوفمبر الجاري، والالتزام المؤكد بعدم تجديد اعتقاله الإداري".
وعلى ضوء ذلك، قال النادي: "قرر الأسير ماهر الأخرس إنهاء إضرابه عن الطعام ابتداءً من اليوم الجمعة".
وقال النادي إن الاتفاق تم بجهود "الحركة الأسيرة وقيادات شعبنا والسلطة الوطنية الفلسطينية والإخوة في لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية في الداخل وأعضاء الكنيست من القائمة المشتركة".
وعلمت الأناضول من مصادر في النادي، أن الاتفاق تم مع المخابرات الإسرائيلية، وأن الأخرس سيمضي بعضا من الأيام المتبقية في مستشفى كابلان الإسرائيلي الذي يمكث فيه حاليا، غير مستبعدة نقله لاحقا إلى مستشفى آخر لإكمال المدة المتبقية.
والأسير الأخرس (49 عاما)، من بلدة سيلة الظهر في جنين (شمال الضفة)، وشرع في إضرابه منذ تاريخ اعتقاله في 27 يوليو/تموز 2020، رفضا لاعتقاله.
ولاحقا جرى تحويل الأخرس إلى الاعتقال الإداري (دون تهمة أو محاكمة) أربعة شهور، رفضت خلالها محاكم الاحتلال الإفراج عنه رغم تدهور وضعه الصحي.
ورغم المناشدات الدولية والحقوقية، وتدهور صحة الأخرس، إلا أن إسرائيل رفضت الإفراج الفوري عنه ونقله لإكمال علاجه في مستشفيات الضفة، كما كان يطالب حتى التوصل للاتفاق.
وحسب النادي، فإن الاتفاق تم مع "الجهات الإسرائيلية صاحبة الاختصاص" و"يقضي بالالتزام القطعي من قبل السلطات الإسرائيلية بإطلاق سراح الأسير ماهر الأخرس يوم 26 نوفمبر الجاري، والالتزام المؤكد بعدم تجديد اعتقاله الإداري".
وعلى ضوء ذلك، قال النادي: "قرر الأسير ماهر الأخرس إنهاء إضرابه عن الطعام ابتداءً من اليوم الجمعة".
وقال النادي إن الاتفاق تم بجهود "الحركة الأسيرة وقيادات شعبنا والسلطة الوطنية الفلسطينية والإخوة في لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية في الداخل وأعضاء الكنيست من القائمة المشتركة".
وعلمت الأناضول من مصادر في النادي، أن الاتفاق تم مع المخابرات الإسرائيلية، وأن الأخرس سيمضي بعضا من الأيام المتبقية في مستشفى كابلان الإسرائيلي الذي يمكث فيه حاليا، غير مستبعدة نقله لاحقا إلى مستشفى آخر لإكمال المدة المتبقية.
والأسير الأخرس (49 عاما)، من بلدة سيلة الظهر في جنين (شمال الضفة)، وشرع في إضرابه منذ تاريخ اعتقاله في 27 يوليو/تموز 2020، رفضا لاعتقاله.
ولاحقا جرى تحويل الأخرس إلى الاعتقال الإداري (دون تهمة أو محاكمة) أربعة شهور، رفضت خلالها محاكم الاحتلال الإفراج عنه رغم تدهور وضعه الصحي.
ورغم المناشدات الدولية والحقوقية، وتدهور صحة الأخرس، إلا أن إسرائيل رفضت الإفراج الفوري عنه ونقله لإكمال علاجه في مستشفيات الضفة، كما كان يطالب حتى التوصل للاتفاق.