نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


الأمير تشارلز يزور قبر جدته بالقدس ويدعو للسلام بالشرق الأوسط




التقى الأمير تشارلز، بالرئيس الفلسطيني محمود عباس في بيت لحم، وصلى مع رجال دين مسيحيين وزار قبر جدته، التي دفن جثمانها في جبل الزيتون بالقدس.


الأمير تشارلز يزور قبر جدته في القدس
الأمير تشارلز يزور قبر جدته في القدس
عبر ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز، عن حزنه بسبب الصعاب والمعاناة التي يواجهها الفلسطينيون، ودعا إلى سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط، خلال زيارته للأرض المقدسة. والتقى الأمير تشارلز، بالرئيس الفلسطيني محمود عباس في بيت لحم، وصلى مع رجال دين مسيحيين وزار قبر جدته، التي دفن جثمانها في جبل الزيتون بالقدس. وقال تشارلز، الابن الأكبر للملكة إليزابيث، في أول زيارة رسمية له إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة: "قلبي يعتصر من الحزن... لأننا لا نزال مضطرين لأن نرى هذا الكم الهائل من المعاناة والانقسام. لا أحد يصل إلى بيت لحم اليوم دون أن يلحظ العلامات على استمرار المشقة والوضع الذي تواجهونه". وتضمنت رحلته التي امتدت لمسافة ثمانية كيلومترات إلى بيت لحم، عبور نقطة تفتيش عسكرية إسرائيلية من أجل الوصول إلى الجانب الآخر من الجدار الخرساني الذي بنته إسرائيل عبر الضفة الغربية التي احتلتها في حرب عام 1967. وعلق الأمير تشارلز (71 عاما)، على رحيل الكثير من المسيحيين العرب من الشرق الأوسط، وقال: "أعظم المآسي ستتجسد في حال اختفاء المجتمعات المسيحية الفلسطينية القديمة من الأراضي المقدسة". وقال الأمير، بعد زيارته في بيت لحم لمسجد عمر وكنيسة المهد: "سعيت جاهدا لبناء الجسور بين مختلف الأديان، حتى يتسنى لنا أن نتعلم من بعضنا البعض، وأن نكون أقوى معا نتيجة لذلك".

وفا - آر تي - وكالات
السبت 25 يناير 2020