وقال د. الآغا، في بيان صحفي صادر عنه اليوم، إن المسيرة المركزية في محافظات الضفة الغربية ستنطلق يوم الاثنين المقبل من جميع المحافظات والقرى والمخيمات من ضريح الشهيد الرئيس ياسر عرفات، ومن ثم تتجه إلى دوار المنارة بمدينة رام الله وستتخللها كلمة للرئيس محمود عباس، وكلمة لرئيس اللجنة الوطنية العليا لإحياء ذكرى النكبة، رئيس دائرة شؤون اللاجئين، وكلمة للقوى الوطنية والإسلامية.
وفيما يتعلق بفعالية غزة المركزية، أوضح د. الأغا أن القوى الوطنية والإسلامية اتفقت على مسيرة موحدة ستنطلق ظهر يوم السبت المقبل من ساحة الجندي المجهول بمدينة غزة إلى مقر الأمم المتحدة، تشارك فيها حركتا فتح وحماس تحت مظلة العلم الفلسطيني فقط.
وبخصوص فعاليات الشتات الفلسطيني، ذكر د. الأغا أنه تم التنسيق مع وزارة الخارجية بتزويد العديد من السفارات والممثليات الفلسطينية في الخارج بمواد إعلامية تستفيد منها في فعاليات اتفق على أن تقيمها السفارات لإحياء هذا اليوم، كما سيكون هناك مهرجان في بيروت تشارك فيه دائرة شؤون اللاجئين بالتنسيق مع أطراف مختلفة، كما ستنظم الدائرة معرضاً للتراث الفلسطيني في بغداد إضافة إلى عدد من الندوات واللقاءات الجماهيرية، والمنشورات الإعلامية المختلفة.
وأشار إلى أن سلسلة من الفعاليات التي ستنفذ داخل المخيمات والمدن والقرى الفلسطينية على مدار العام، تشمل ندوات سياسية، وورش عمل حول قضية اللاجئين، وأمسيات شعرية وفنية، ومعرض للصور والتراث تشير إلى رحلة اللجوء، ومؤتمرات شعبية وفكرية، ومسيرات شموع وكشافة، وخيام اعتصام، وبطولات رياضية، ومسابقات ثقافية لطلبة المدارس، وجلسات عشائرية لاستعادة ذكريات الحياة في أرض الآباء والأجداد.
وأوضح أن هذه الفعاليات ستشارك فيها القوى والفصائل الفلسطينية والمؤسسات الأهلية والجمعيات واللجان الشعبية في المخيمات والجامعات الفلسطينية والوجهاء والمخاتير وأساتذة الجامعات والباحثون والمفكرون.
وأكد أن اللجنة الوطنية حرصت على مشاركة الجميع وأن تكون الفعاليات في كافة محافظات الوطن والشتات الفلسطيني لتأكيد وحدة قضية اللاجئين الفلسطينيين وعدم تجزئتها، تحت مظلة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، مشدداً على ضرورة تضافر كل الجهود يما يتناسب من حجم الذكرى لمواجهة كافة التحديات التي تواجهها قضية اللاجئين القضية الفلسطينية.
ودعا الأغا شعبنا بمختلف شرائحه وقواه الوطنية للمشاركة الفاعلة في فعاليات إحياء الذكرى النكبة لضمان إيصال رسالتنا إلى المجتمع الدولي بأننا هنا باقون متمسكون بحقوقنا الوطنية في العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس ولا نقبل بديلاً عنها.
وأكد أن منظمة التحرير الفلسطينية لم ولن تفرط بالثوابت الفلسطينية وعلى رأسها حق عودة اللاجئين وتعويضهم، وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف على الأرض التي احتلتها إسرائيل في حزيران/ يونيو 1967 ووقف الاستيطان.
ولفت إلى أن قضية اللاجئين هي مفصل القضية الفلسطينية، مشيراً إلى أن إقامة الدولة الفلسطينية لا يعني أنها بديلاً عن حق العودة، مؤكداً أن عودة اللاجئين تعني عودة كل مواطن إلى أرضه ومدينته وقريته التي أُخرج منها بغير حق، سواء عام 1948 أو بعد ذلك، لا سيما أن حق العودة هو حق سياسي وإنساني وأخلاقي وتاريخي وقانوني وفردي.
وفيما يتعلق بفعالية غزة المركزية، أوضح د. الأغا أن القوى الوطنية والإسلامية اتفقت على مسيرة موحدة ستنطلق ظهر يوم السبت المقبل من ساحة الجندي المجهول بمدينة غزة إلى مقر الأمم المتحدة، تشارك فيها حركتا فتح وحماس تحت مظلة العلم الفلسطيني فقط.
وبخصوص فعاليات الشتات الفلسطيني، ذكر د. الأغا أنه تم التنسيق مع وزارة الخارجية بتزويد العديد من السفارات والممثليات الفلسطينية في الخارج بمواد إعلامية تستفيد منها في فعاليات اتفق على أن تقيمها السفارات لإحياء هذا اليوم، كما سيكون هناك مهرجان في بيروت تشارك فيه دائرة شؤون اللاجئين بالتنسيق مع أطراف مختلفة، كما ستنظم الدائرة معرضاً للتراث الفلسطيني في بغداد إضافة إلى عدد من الندوات واللقاءات الجماهيرية، والمنشورات الإعلامية المختلفة.
وأشار إلى أن سلسلة من الفعاليات التي ستنفذ داخل المخيمات والمدن والقرى الفلسطينية على مدار العام، تشمل ندوات سياسية، وورش عمل حول قضية اللاجئين، وأمسيات شعرية وفنية، ومعرض للصور والتراث تشير إلى رحلة اللجوء، ومؤتمرات شعبية وفكرية، ومسيرات شموع وكشافة، وخيام اعتصام، وبطولات رياضية، ومسابقات ثقافية لطلبة المدارس، وجلسات عشائرية لاستعادة ذكريات الحياة في أرض الآباء والأجداد.
وأوضح أن هذه الفعاليات ستشارك فيها القوى والفصائل الفلسطينية والمؤسسات الأهلية والجمعيات واللجان الشعبية في المخيمات والجامعات الفلسطينية والوجهاء والمخاتير وأساتذة الجامعات والباحثون والمفكرون.
وأكد أن اللجنة الوطنية حرصت على مشاركة الجميع وأن تكون الفعاليات في كافة محافظات الوطن والشتات الفلسطيني لتأكيد وحدة قضية اللاجئين الفلسطينيين وعدم تجزئتها، تحت مظلة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، مشدداً على ضرورة تضافر كل الجهود يما يتناسب من حجم الذكرى لمواجهة كافة التحديات التي تواجهها قضية اللاجئين القضية الفلسطينية.
ودعا الأغا شعبنا بمختلف شرائحه وقواه الوطنية للمشاركة الفاعلة في فعاليات إحياء الذكرى النكبة لضمان إيصال رسالتنا إلى المجتمع الدولي بأننا هنا باقون متمسكون بحقوقنا الوطنية في العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس ولا نقبل بديلاً عنها.
وأكد أن منظمة التحرير الفلسطينية لم ولن تفرط بالثوابت الفلسطينية وعلى رأسها حق عودة اللاجئين وتعويضهم، وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف على الأرض التي احتلتها إسرائيل في حزيران/ يونيو 1967 ووقف الاستيطان.
ولفت إلى أن قضية اللاجئين هي مفصل القضية الفلسطينية، مشيراً إلى أن إقامة الدولة الفلسطينية لا يعني أنها بديلاً عن حق العودة، مؤكداً أن عودة اللاجئين تعني عودة كل مواطن إلى أرضه ومدينته وقريته التي أُخرج منها بغير حق، سواء عام 1948 أو بعد ذلك، لا سيما أن حق العودة هو حق سياسي وإنساني وأخلاقي وتاريخي وقانوني وفردي.