وتم تصوير مشاهد الفيلم في قرية تقع في أرض سردينيا الجافة، وسرعان ما تكتشف الفتاة فيكتوريا، حمراء الشعر، أن والدتها تينا ليست سعيدة إزاء علاقة الصداقة الجديدة التي إقامتها أبنتها مع مرأة الأكثر استقلالا وعاطفة تدعى أنجليكا.
وقالت بيسبوري، في مؤتمر صحفي بمناسبة إطلاق مهرجان برليناله لفيلمها "فيليا ميا" ("ابنتي") إنها اختارت سردينيا كخلفية للفيلم لأنها "تتمتع بطبيعة خلابة للغاية وتعكس قوة الأمهات" في الفيلم.
وقالت بيسبوري "سردينيا مكان يتميز بهوية قوية للغاية"، في مقارنة للجزيرة مع شخصيات فيلمها.
وتدور قصة فيلم بيسبوري عن وضع المرأة في المجتمع ورحلة شابة في البحث عن الهوية وسط شعورها الداخلي بالصحوة الجنسية.
وقالت بيسبوري، في مؤتمر صحفي بمناسبة إطلاق مهرجان برليناله لفيلمها "فيليا ميا" ("ابنتي") إنها اختارت سردينيا كخلفية للفيلم لأنها "تتمتع بطبيعة خلابة للغاية وتعكس قوة الأمهات" في الفيلم.
وقالت بيسبوري "سردينيا مكان يتميز بهوية قوية للغاية"، في مقارنة للجزيرة مع شخصيات فيلمها.
وتدور قصة فيلم بيسبوري عن وضع المرأة في المجتمع ورحلة شابة في البحث عن الهوية وسط شعورها الداخلي بالصحوة الجنسية.